؛
؛
؛
$222هي بعض الحروف
وإن تواضعت بــــ مزجها
هديةً وعربون للــــ وفاء له...!
هي غيووم تزاحمت..
بِــــ علو السماء فــــ تلاحمت
فَــــ علا من طرفها شيئاً لِــــ ضوء القمر
وبــــ الدلال ترى طرفها الآخر فــــ أسر
يتمايل على جبينه الأبيض الأغر,,,
وفي يومٍ لا أذكر من الدهر تاريخه....
أو من بين الفصول للِـــــ حروف أن أنسخه
أشرقت شمس الأصيل شامخه،
وشتت تلك الغمام وألوانها تصتصرخه،،،
وتحدثت بَـــ لا لسان ولا ثغرٍ أو شفاه...!
ألا تروا من قد إعتلى من الأرض سماه....! ؟
فــــ توارت من حديثها بعض النجوم
والبعض الآخر من سحرها
تواروابـــــ السؤال أهو؟ الهجوم.. ؟
وتلاقى من دفيء الحديث السحاب والغيوم،،
وأتفقا بــــ نظم حديثها وجداً لــــ تزال الهمووم..
وترددت شمس الأصيل حياءً منها له.....
وتوارت بين النجوم وضوئها بــــ الحشى يغتاله..
ونشرت صحائفاً من بياضها المخملِ....!
ونقشت بريق حرفها عرفاناً لــــ لوفاء فــــ يكتمل
وجعلت من حروفهم الثمان والعشرون بِــــ العدد
عشرون حرفاً لِــــــ مواطيء القدم له تتجدد...!
والثمان صنعت منها عمداناً من بحر قصيدة
لِِـــــ سبعٍ إليه أرتجي كما مواقع سجوده..السديده..
والثامنه كنت أتمثل بِــــ حرف تاه لم يستقبله أبداً بريده $222
،
،
،
أختكـــــم
؛
؛؛
؛
؛
\؛
مواقع النشر (المفضلة)