[align=right]
إلى ماذا تنظرين !
وآقفه هنآ من تنتظرين !!
أأضنآڪ الشوق !!
أم أتعبڪ السهر !
أعلم !
ربمآ هو اليأس يدق طبوله فرحاً
بڪ وبـ دموعڪ !
مشيعاً روحڪ على نعش الطهر
لتنتهي !!
أو يتنهي الجسد بعد دفن الروح !!
أم أني المثآل الحي لڪل ما يجري
أحياناً أشعر بإني أنسـآنه يآئسه !
تبحث عن الحزن ،
جذور الذڪرى ،
غبآر الأمس ،
لتمرغ نفسهآ به !
وأحيآنآ أشعر بإني أحدى بطلآت هووليود في قدرتي المجنونه تلڪ
على التمثيل !!
والخروج بڪل ثقه على مسرح الحيـآة !
ببسمـة تغري النآظر ، وثغرٍ ملون
وشعر منسلد يحڪي لليل ما سلبه منه
وضحڪآتُ تعآنق السمآء صخباً !!
8
مشهد تمثيلي مبهج أليس ڪذالڪ !!
يدخل على الروح البهجه وعلى النفس الفرح
وعلى الجميع الضحڪـه !
مخفياً عن الأعيــآن !
قلب ينزف
جُروح ثڪلى
وبقآيآ أنثى بعد نهآية عدة معآرڪ
الجرحى بالملايين وهي المعآلجه الوحيده
تضمد مآذا !
وتترڪ جرآح ماذا !
وڪم مآذا سـ تقآبلهآ في الطريق !
وڪم مره ستسقط أرضا ً
فـ منظر الدم لا تستسيغه نواظرهـآ
ولم تدرج حتى رائحته في قواميسهـآ !!
أولم أكن كأحدى بطلات هووليود !!
إلا أني أشكل من طهر لا ينتهي
حتى إذ ما خيل لي أنتي أنتهيت
من معآلجة تلك الجروح !
ترآت لي أخرى ملوحه في الطريق
آتيه من هجير الصيف ،
ومن ريآح الشتآء
أن نعرف قلبك الحنون
لن يتركنآ خلفه ويغآدر بل سيكون !
سيكون
سيكون
سيكون
كم أتمنى أن لن أكن يوماً !
أو أن أجهل كل فنون المسرحيـآت والأفلام السنيمآئيه !
كم أتمنى أن أعود
أعود ماذا !!
أصدقكم القول !
لا أعلم ماذا علي أن أعووود !
أقف حآئره
لأني لم أجد ما أعود إليـه !
حتى أطلالي تلك أقف عليها كل صبآح
محآهآ الزمن عن سطح الأرض
مخلفا لي ريآآآح عآتيه
تعصف بي يمنة ويسره !
كم هو متعب الصخب !
وشعووور أن المكآآآن يغلفه الهدووء !
وبالداخل مني صخب يعم الآرجآء !
صخب
صخب
صخب
صخب
صخب
فآصله حمرآء
قيل في حقي : حيثمآ تستطيع سمآع ضجيج السڪون
سوف تجد السمآ هنآڪ !
فليكن صبآآآحي صخب إذن !!
بنزف : سمآ [/align]
مواقع النشر (المفضلة)