كنت سراب في يوم من الأيام،،،
لمحتك،، لاح لي طيفك
وصلني،، صدى صوتك
هز بداخلي سكوتك
جيت أبحضنك،،،
ولهانة لك بالحيل
بس كل ما أقربك تبعدك الخطوات لقدام،،،
ويوم اكتشفت إن السراب أصبح حقيقة
رحت أدورك بكل طريقة
وجيتك ألملم شتات أوراق الحديقة
هي مثلنا،، كانت على الأغصان صديقة
وجات الريح،،، فرقتنا
توهتنا،،، حسستنا بالضيقة
وصرنا نلتقي مرات في الأحلام،،،
لكن بداخلنا نحمل أماني
إن الزمن يغير طبعه الجاني
ويمكن يجي وقت،،
ويصير علينا حاني
وقتها،، أرجوك لا،،لاتصير أناني
إذا جاك طيفي ظمه بصدرك لو ثواني
يمكن يشتعل نور الحياة من وسط الظلام،،،$222
مواقع النشر (المفضلة)