[align=center]
يآ.... ...
مهما كان وضعك ..
لابد من دقيقه لتبين صمتك وإنتظارك ....
مهما كان وضعك ثواني معدوده تقول مالذي في داخلك ..
مهما كان
مهما كان
مهما كان
أيعقل 24 ساعه دقيقه من تلك تعلمني مالذي أتاك ...
لا ليست مستحيله ..
مهما كانت الظروووووف ....
صدقيني لو أحببتيني يوما ..
لكان أقل ماتفعلينه أن تقولي مابداخلك ولو كانت دقائق معدوده ..
يانآآآس هل من الممكن أن تكوون دقيقه واحده تعلمني إياه مابداخلها من 24 ساعه ...
نعم من المممكن وأقل ماتفعله تلك الدقائق ...
أم أنك تعشقين الغياب ...
وتتركيني أسكن زوايا الظلام ..
حبيبتي أنا وغيابك ..
أصبحنا وجهان لعمله واحده
حبيبتي غيابك ينتقص من عمري يوما بعد يوم
غيابك أنتحل شخصيتك ..
آرآك في المنام ..
أنتي كالسرآب ..
آرآك وبمجرد أغمض عيناي أختفيت ..
أترى تعشقين الغياب ..
أم مجرد إختبآر لآظن أن يكون إختبار ..
فرضآ قلنا وضعك لم يسمح ..
وأنك صعب التحدث معي ..
أقل مايكون أن تبعثي رسآلة ..
يحتويه ماتشعرين به .. وماتكنين ..
لعلي أخرجك مما تعيشين من وضع ..
حبيبتي صمتك أشمئزني ..
فرآغك يقتلني ..
أتدركين الموت أني قد أبلغ درجاته ..
وإن كان الموت درجه واحده ..
ولكن الدرجات هو نزفي إلى أن أمووت ..
إني أنزف بصمت ..
............
أتعلمين أين صنع قلمي
صنع في غيابك ..
أتعلمين مامحتوياته
عظآم من صدري ...
وإن كان ثالث ريش من قفصي الصدري من الاعلي
وحبر نوعه +o
قلم صنعه الغياب ..[/align]
مواقع النشر (المفضلة)