إنـي انتظرتـك حـتـى
مـلّ الفـؤاد انتظـاركْ
وقـد سألـت فـؤادي
هل سوف يرضى اعتذاركْ
أتخلِفـيـنَ وعــودي
لكي أجـربّ نـاركْ؟؟
علام يـا هيـف قولـي
منعتـنـي أنـهـاركْ؟؟
أنـا ظمئـتُ حنيـنـاً
وأنْ أرى أنــــواركْ
ياهيف يكفيـك صمتـا
فكـم أحـب حـوارك
لا تتركينـي وحـيـدا
ولتطمعيـنـي ثـمـاركْ
ليرجـع الحـب حـبـا
مـدي لنـا أزهـارك ْ
أشتـاق همسـك ليـلا
وأن أكـون جــواركْ
إن تكسرينـي بهـجـر ٍ
فسـوف أهجـرُ دارك
شعر: ظميان غدير
مواقع النشر (المفضلة)