في البدء كان يدهشني إختلاج الفكرة عندها ولم تكن لنهاياتها نهايات . كانت تمثل

لديّ خروجاً من كل نمطي ومألوف . كان الإغراق في شجن الحكايات سمتها وكان

التضاد عشقي . وكثيراً ما يخلق هذا التضاد مواقفاً تجعلها تضحك وتميل مع ضحكتها

يساراً ... لا أدري لماذا ؟ ولكني أحس بأن أقصي يمين الكرة الأرضية قد إرتفع قليلاً !