مسيتم بالرضا والعافيه بنات وشباب
اشلونكم عساكم بخير وعافيه
عندي لكم قصتن اطلب الله انها تعجبكم وهي قصه حقيقيه من الاولين
انه في واحدن تاجر ذهب وولد ناس اصل وفصل كاتبن في اللوحه حقت محله
( ان كيد الرجال لكيدٌ عظيم )
فكان فيه مره وخويتها يمشون فقرت المره هاللوحه وقالت ميد خويتها
تحديني كان ماخليته يغير اسم اللوحه وخليه يكتب ( كيد النساء لكيدٌ عظيم)
طبعا تحدتها ودخلت المره عنده بالمحل .. شافها الراعي راح وطي يوم شافها شاف
العيون وشاف ايدها انهبل وراها فقال ميدها من انتي بنته ويترجاها لين قالت اني
بنت فلان بن فلان قالت شف ترا لو خطبتني من عند هلي تراهم بيقولون اني معاقه
واني مقدر امشي ولا اتحرك الا وحد يعاوني واني واني قالت العيوب الي بيقولونه
هلها ميده فقال ماعليتس يقولون الي يقولونه وبقول ميدهم تم وحاضر اهم شي اني
اخذتس فصار الكلام الي اتفقو عليه وراح عند هلها وطبعا الاولين ماكان عندهم نظره
شرعيه ولا يشوف مرته ولا يشم ريحتها الا بليلة الدخله رضا بشكلها ولا مارضا تسذا العلم
عندهم فخطب وقالو له نفس الكلام الي قالته المره ترا بنتنا وتراها وتراها وترها قال تم
قال بوها قدها يابن الحلال قال قدها وطبعا الابو قال شرط عليه مايطلقها الا بمهر
غااالي لدرجة انه لو يبيع محل الذهب حقه ماجاب قد المهر ولا ربعه فتوكل على الله
الرجل وجت ليلة الدخله يوم دخل يبي يشوفها لقا الكلام نفسه مره معاقه وتعبانه
وحالتها حاله مالقا الي عرفها انصدم الرجال وعرف انه تسذبت عليه وانتم عارفين مابه
طلاق ولا بيفتك منها ناشبتن في حلزه ههههههه
فراح المحل اليوم الثاني ودخلت عليه المره عرفها قال وش سويتي بي يامره حرام
عليتس ويعاتبها من هالكلام انا وش سويت لتس وراتس حاقدتن علي قالت شف تبي تفتك
من المره قال تكفين اي والله قالت خلاص تم بس بشرط قال وشو قالت تغير لوحة المحل
وتكتب كيد النسا لكيد عظيم قال ايه والله وانا اشهد
وقالت خلاص سو الي باقللك عليه قال وشو
قالت طبعا تاخذ اسيوف وخناجر وذهب وفضه وتفرش بسطه قدام بيت هل مرتك وتسو نفسك كانك تصنع
(((( يعني صانعي )))) وتذكرو ان البنت المعاقه هلها شيوخ وحتى هو اصل ظهر وبطن
فقال خلاص بسوي اهم شي يفكوني منها فسوا هو نفس الكلام
والناس شرهو ونقدو قالو انت رجل فلانه بنت ال فلان قال ايه قالو وش تسوي
قال اسوي الي يسوونه اجدادي فهمو انه صانعي
ووصل الخبر لاهل مرته وطلقوها منه بالغصب
والعلم سلامتكم :8ar:
راعية الزين :23ar:
مواقع النشر (المفضلة)