حبيب غدر
الي حبيب غدر مصار انحرف
حلم حلمناة سوي ضيعته انت في الهوي
بكيت عيوني كتير ضيعت مني السنين
والدمع رافض يسيل علي الخد يجرح اسير
اسير الحب ةالهوي اسير قلبك في الهوي
اسيرة انا لعيونك وتجرح قلبي بظنونك
كنت بحبك وتحسبني اخون كنت احيا وتفتكرني بموت
كنت اعيش في دنيا هواك وتخدع قلبي بخداع هواك
فارحل ولا تسئلني عن الحنين
القلم يرتجف بيدي وعقلي شارد غير قادر على التركيز
فحملت الورقة لاكتب شيئاً ..فوجدت نفسي غارقاً في الاحزان
ووجدت دقات قلبي تعزف لحن الالام الطويلة..
ودموع عيني بللت اوراقي المتناثرة امامي
وبصمت وحزن هتف قلمي الحائر:اكتب ماذا او ماذا...؟
ولكني قررت ان املاها باحزاني..
ويكفيني ان اكتب في السطر الاول ....اسمك...؟
ًٍَِّْ!*^_(( سيلينا))_^*!ًٍَِّْ~..
أنتِ معركةٌ تنتهي بالانتصار ...
حرفٌ يقتحمُ الحصون ... يبني الجسور ... يداعب الوجدان ...
يحركُ أوتارٌ محطها القلب ...
امرأة ... محملةٌ بالآمال ... تملك درع الحنان ...
وسيفُ الوفاء ... تجيد الحوار ...
أدركُ بأنها تحمل قاموسٌ من الحب ... يتجدد دائماً ...
وجدتها تعيش الصمت ... أفتقدتها ...
نعم ... كنتُ أبحثُ عنكِ ...
فمن يعانقُ حروفكِ ... محالٌ أن يرتضي غيرها ...
نـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــور
قلمكِ رشيق يتحرك ... بسلاسة ... حبرهُ يتدفق ...
حرفهُ ساطع ... معناهُ لايعرف التكلف ...
كل إنسان يعيش لحظاتٍ من الصمت ... لنجعلها أياماً ...
تنتهي ...
الابتسامة تعود ... الوردة يغشها الندى ... لنجدد النشاط ...
لنقتل الصمت بالبوح ... لنرمي سلة الأوجاع ...
سيلينا
فقيرة الحرف ... أشكُ بذلك ...
لقد كنتُ أرغب بإثارة فوهة البركان ... لأنعم بالسلام ...
لذلك لفظتُ بذلك ...
أراكِ رمز العطاء ... أراكِ تعودين كما كنتِ ...
سيدة تجيد محاكاة الوجدان ... شاعرةٌ تتحدى الآلام ...
دمتي سيدتي بكل الحب
تقبلي تحييتي
مشكور اكتير يعجز القلم عن الكتابه مقابل مثل هذاالمديح ارجو ان اكون عند حسن الظن
تحياتي الحاره
فن راقي واسلوب مميز
نص اكثرمن رااائع
سلمتي لهذااااا
البوح
تحيه معطرهـ
بالورد
مــــــــــــــــــــــــــــــــــ التحيه ــــــــــــــــــــــعـ
مشكوره صمت الوداع على المرور
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)