أنا وصدى الماضي**
اكتب لكم
حزني في هذا اليوم
لأدري مالذي اعادني للماضي والذكريات
ولكن هل علي طيف يحمل لي
وريقات
بعضها ممزق والاخر محروق
وكلها من احزاني
قلب يشكي ودموع تحكي
وها انا مثل ما انا
اعيش واقعي واكتب ما يجور به قلمي
انظر الا اعين البشر
فارها في داخلهم اضحك لهم كي
اسعدهم وهدفي ارضائها
ماتت هذا قدرها
ولكن ردتت ومازلت اقول
انها بقلبي عاشت
وهذه عبارات من نزف قلم
خانته الدنيا
. . . ., , , , . . . .
أشتاق إليك
وافرح ان رأيتك
واحزن ان فارقتك
وانتظر دوماً
عودتك إلي
تطلين علّي في نومي
وتمرين على كل احلامي
فتنطفأ كل الانوار
ويبقى وجهك الذي
هو سيد الاقمار
تعبت وانا اناديك
اتوسل أليك
ابقي معي قليلاً
ولكن القدر حرمني منك
ولا اعتراض على قدرة الله ونعمه
ولكن قلبي سيظل مخلصا
لك وحدكي انتي
افرح عندما انظر الى ذا القبر
وابكي
مذا افعل
هل ابكي ام اضحك
لقد وصلت حدد الجنون
انا مجنون وااقسم بكل ما فيني اني اصبحت مجنونك
الكل يتعبني
الكل يسالني
عن احاسيسي
ياشروق الشمس
يابزوغ الفجر
ياضياء القمر
اجبني على سؤالي
هل انسان ام مجنون ام ماذا
لماذا كل ما
أصرخ واناديك
فترجع لي
كلماتي
لا اعلم ماهي الاسباب
لم افكر في يوم من الايام في فراقك.. ..
فقد كنت لكِ السراج المنير الذي يضيء طريقكِ ..
في عتمة هذا الزمان..
وكنت اشعر بما يجول في داخلك من الآم واحزان ..
كنت اعيش من اجلك الحزن لكي تعيشي بسعادة ..وهناء..
كنت احترق من اجل نظرة عينيـــــــكِ ..
والان اردد باحثا عنك..
حبيبتي أين أنتي..
تعبت وآنا ابحث عنكي ..
لأدري متى سيكون اللقاء..
لا اعلم متى سأجدكِ
آه فكم آنا تائه في الزحام .
. دنيتي يكسوها الظلام.
فحياتي مليئة بالأحزان والآلام بدون لقياكي
احبها وتحبني.
أتحدث أليها وتسمعني .
اقترب منها وتسكنني .
فأه كم أنا أعيش في عناء بين الخوف والرجاء،
لا اعلم أين ستأخذني أقداري
آه متى سأجد لكي تهمسي لي في فكري انا
وتمسحي دموع قلبي
واضع راسي على صدرك واشكي لك كم تعبت
فكل ما ذكرته هذا مجرد أحلام لعوده قلبٍ مات..
فأنا انسان ميت بوحدتي.
ومعتز بعزلتي.
ولا القي لهذه الحياة ولا اهتم بما يدور فيها..
لانني أتمنى الحزن لنفسي والشقاء..
فا إلى اللقاء يا أحبتي إلى اللقاء
تحياتي
رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)