[align=center]هذة القصيدة قالها أحد الشعراء عندما رأى أحد الشباب المراهقين
وهو يقوم بتفحيط على جيب شاص جديد بالاضافه إلى انتشار الجيوب وبشكل
ملفت جدا مع الشباب الخكاريه فثارت قريحته وأنشد يقول :-
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="outset,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يا شاص جيتك نأوي اليوم أعزيـك =قرب يجيك الموت حـان ارتحالـك
من يوم شفنا لابس ألكـاب راعيـك=مدري وش اللي غير اليوم حالـك
أبـو سبيـب كنهـا شكـة الديـك=يمشـي وكنـه مـوردك للمهالـك
إن كـان ذا حالـك فحنـا نخليـك=عقب الربع قالـو ترانـا رجالـك
عقب الكوامري ولعبـن بالشرابيـك=واليوم فوق الشاص عقب الكدالـك
مـا بـقـا الايقلبـونـك تماتـيـك=ويبـدلـون ألمرتـبـه بالمـدالـك
مادام حطولك جنـوط وسيراميـك=اصبر وتحمـل كـل شـي ينالـك
يا للي ركبته وش تبـي بالمهاليـك=غلطان أبوك اللي رضا وشترا لـك
الشاص ماهو لك ولا هـو باغيـك=الشاص للرجال اللي تعرف المسالك
لصار جو البـر يمخـش اياديـك=خله يجـي قرمـن يسوقـه بدالـك
مدام طوقك مرتفـع عـن علابيـك=وأبـوك زود بالنعـومـة دلالــك
عز الله إن أبوك ما عـرف يربيـك=ولامسك نصب المساحي بشمالـك
لمـع وضلـل صافيـات الشبابيـك=ولا يفارق الفيري مع الوقت بالـك
الشاص مالك به أقصار خطاويـك=حـدك الدائـري وهـذا مجـالـك
[/poem][/align]
[align=center]منقول[/align]
مواقع النشر (المفضلة)