إحدى الفتيات في إحدى الدور كان على جد ونشاط وحيوية في الدار وحولت الدار من وضع سيئ إلى أحسن من الإبداعات والخطوط وتعليم الطالبات أقيم بعد ذلك حفل ختامي نشاطي وعرضت أعمالها على المدعوين من بعدها ذهبت إلى البيت وصارت في غيبوبة لمدة ثلاث شهور..
أدخلت المستشفى للعلاج وبعد ذلك قرر الأطباء إخراجها من المستشفى لأنه لايوجد علاج لها والعلاجات التي تأخذها لا تجدي ..
خرجت إلى البيت وبعد ذلك قامت مديرة الدار بزيارتها في بيتها ووجدتها في حالة يرثى لها والأم منهارة والبيت حزين عليها فكرت المديرة أن تعيد الحفل من أجل أن تأخذ الأثر وبعد يوم ذهبت مديرة الدار إلى والدة البنت وأعطتها الأثر ومسحت به لم تمض ساعات بل أقل من ساعة ونشطت البنت وأفاقت وصحت من الغيبوبة ..
وتقول هذه الفتاة كنت أشعر أنني في نوم عميق أحاول أن أصحو فلا أستطيع أشعر بكم وأسمع بكاءكم وحزنكم علي لكن ما أستطيع أن أقوم..
وعندما أخذت الأثر صحت والآن هي بصحة جيدة وبعد ذلك نصحها الشيخ أن تحافظ على الأذكار ليس صباحا ومسا ء فقط بل في جميع الأوقات لأنها قد تكون معرضة للعين في أي لحظه..
وصدق من قال العين تدخل قبور..
منقوووووووووووووول...
أتمنى إن القصة نالت إعجابكم..
مواقع النشر (المفضلة)