مدونة نظام اون لاين

الرد على الموضوع

أضف مشاركة إلى الموضوع: جهاز حراري بـ 80 دولارا لمواجهة "الفيروس" في أماكن "التكدس البشري"

رسائلك

اضغط هنا للدخول

 
 

يمكنك إختيار أيقونة لرسالتك من هذه القائمة

الخيارات الإضافية

  • سيتم تحويلها www.example.com إلى [URL]http://www.example.com[/URL].

عرض العنوان (الأحدث أولاً)

  • 05-10-2009, 05:31 PM
    وجهة نظر

    رد: جهاز حراري بـ 80 دولارا لمواجهة "الفيروس" في أماكن "التكدس البشري"

    مشكووووووووورررر على المرور
  • 03-10-2009, 11:46 PM
    Alameer’’..

    رد: جهاز حراري بـ 80 دولارا لمواجهة "الفيروس" في أماكن "التكدس البشري"

    شكرآ لك شي طيب

    لاهنت
  • 03-10-2009, 11:39 PM
    وجهة نظر

    جهاز حراري بـ 80 دولارا لمواجهة "الفيروس" في أماكن "التكدس البشري"

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جهاز حراري بـ 80 دولارا لمواجهة "الفيروس" في أماكن "التكدس البشري"
    8 ثوان لقياس حرارة الشخص دون الحاجة لـلتعقيم




    طفل يجري إختباراً ميدانيا على الجهاز الحراري



    لم تكن رحلة عادية لشاب سعودي، كان قد ذهب أوائل الشهر الماضي لإتمام صفقة تجارية في إحدى العواصم الآسيوية، لكن مخططاته تغيرت تماما وهو يشاهد السلطات الصحية هناك تسلط جهازا حراريا على ركاب الطائرة فردا فردا لقياس الحرارة بشكل سريع ودون ملامسة، ومن خلاله يتعرف الجهاز على من تفوق حرارته 38 درجة مئوية، وهو ما قد يعني احتمالية إصابته بفيروس أنفلونزا الخنازير ويتطلب الأمر إجراء الكشوفات الصحية عليه.
    ويقول فارس آل هتيلة، وهو رجل أعمال شاب، أن مخططه الاستثماري تغير في تلك الرحلة التي وصلت مطار "شنغهاي" في الصين، من إتمام صفقة لتوريد معدات رياضية، إلى مبادرة وطنية لاستيراد فكرة صحية وقائية، عبارة عن جهاز حراري، سهل الاستخدام، وقليل التكلفة، يمكنه مواجهة التحديات التي تواجه بعض الجهات الصحية والتعليمية، في أماكن التجمع البشري، كالمدارس والأسواق والمساجد، والطائرات.
    ويدافع آل هتيلة، في حديثه لـ "الوطن"، عن مشروعه الذي يصر على تسميته بالمبادرة بالنظر للحسابات الاستثمارية " الأمر مع الجهاز أقل جدوى اقتصادية مقارنة بالصفقة التي كنت بصدد التوقيع النهائي عليها"، مضيفا " هي مبادرة لأن حالة من الهلع في الشارع السعودي، وداخل المؤسسات التعليمية، في السيطرة على الكثافة البشرية وبشكل يومي هو اختبار صعب، ومبادرتي في هكذا استثمار خطر وموسمي جاءت من دافع وطني لوضع حلول أكثر أمانا في التخفيف من حدة القلق".
    ويؤكد آل هتيلة، على أن الجهاز يستخدم على نطاق واسع في دول آسيا، ويستغرب محدودية استخدامه في العالم العربي " الجهاز يمكنه عن بعد، وخلال 8 ثوان كحد أقصى، قياس حرارة الشخص، وهو ما يعني عمليا جدواه في قياس حرارة 8 أشخاص في دقيقة، فيما لا تتعدى قيمته 80 دولارا، أي أنه وقائيا سيساعد في معرفة حرارة أكبر عدد من الأشخاص في وقت واحد، وكذلك قلة تكلفته لن تكون عائقا أمام توفير كميات كبيرة منه في أماكن الاحتياج لتغطية الكثافة البشرية في المكان الواحد".
    من جهة أخرى، يوضح عاملون في القطاع الصحي، أن الأجهزة الموجودة هي أجهزة لقياس حرارة جسم الإنسان، التي تعد مؤشرا يجب الأخذ به في حالات الاشتباه بإصابة الأشخاص بفايروس أنفلونزا الخنازير، والفيروسات الأخرى، خاصة إذا زادت درجة حرارة الجسم عن 38 درجة.
    غير أنهم دافعوا عن الأجهزة التقليدية لقياس حرارة الجسم، والتي تكون متصلة بالجسم مباشرة، إما عن طريق الفم أو تحت الإبط، باعتبارها أكثر دقة، لكنهم لا يرون مانعا في استخدام الأجهزة عن بعد في المدارس والأماكن العامة، كونها عملية ومرنة ووقائية أكثر، ولأن الأجهزة التقليدية تحتاج لعملية تعقيم بعد كل حالة قياس وهي مسألة مكلفة.
    من جانبه يرى محمد الشهري، وهو مدير مدرسة حكومية في مدينة جدة، أن "أجهزة حرارية عن بعد، يمكن استخدامها بشكل سريع في الطابور الصباحي، في حال توفير أكثر من جهاز داخل كل مدرسة، هو خيار وقائي جيد، ليوم دراسي آمن".
    ويضيف الشهري، الذي كان يتحدث عن حالة ترقب في الأوساط التعليمية حول نجاعة الحلول المطروحة حاليا، والتي وصف بأن نجاحها مرهون بـ"التطبيق الميداني بعد عودة الطلاب، ومدى قابلية المعلومات والشروحات في محاصرة الفايروس داخل الفصول والساحات الدراسية".
    يذكر أنه بدت خلال الفترة الأخيرة إشاعات، داخل المجالس السعودية، حول عودة الطلاب والطالبات للمدارس، قبل نهاية العام الميلادي، وهناك مبالغات تتحدث عن تأجيلها حتى منتصف العام القادم. فيما بدت حملات الكترونية تحذر من خطورة تعاطي اللقاح الخاص بفايروس أنفلونزا الخنازير، وكلها عوامل رفعت من درجة تفكير أرباب أسر بمنع أبنائهم خاصة من هم في المرحلة الابتدائية من الذهاب للمدارس، كقرارات فردية يرون أنها آخر الحلول التي سيلجأون لها في حربهم مع المرض.
    مواصفات الأجهزة الحرارية
    هذه الأنواع من الأجهزة تعمل بالأشعة تحت الحمراء، وهي مصممة بشكل خاص لقياس درجة الحرارة عن طريق جبهة الرأس, وتقديم اختبارات سريعة ودقيقة, ومن مميزاتها كشف درجة الحرارة بشكل ذاتي بدون الحاجة إلى ملامستها للجسم أو توصيلها عبر الأذن وذلك لكثرة انتقال العدوى عبر القناة السمعية.
    ويعمل الجهاز على قياس درجة الحرارة السطحية لجسم الإنسان, بواسطة الوحدة البصرية للجهاز التي تشعر بانبعاث طاقة تنعكس وتنتقل الطاقة وهي مجمعة ومركزة على جهاز الكشف, فيما تقوم الوحدة الإلكترونية بترجمة المعلومات إلى قراءة درجة الحرارة والتي يتم عرضها على حدة.
    تحياتي لكم
    وجهة نظر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •