مدونة نظام اون لاين

الرد على الموضوع

أضف مشاركة إلى الموضوع: العاطلون عن العمل..إستراحات و"تفحيط" والإنترنت ملجأهم

رسائلك

اضغط هنا للدخول

 
 

يمكنك إختيار أيقونة لرسالتك من هذه القائمة

الخيارات الإضافية

  • سيتم تحويلها www.example.com إلى [URL]http://www.example.com[/URL].

عرض العنوان (الأحدث أولاً)

  • 17-01-2010, 05:01 PM
    Alameer’’..

    رد: العاطلون عن العمل..إستراحات و"تفحيط" والإنترنت ملجأهم

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة الذوق مشاهدة المشاركة
    ::

    طيب الاستراحات والانترنت والمقاهي ما تحتاج فلوس .. !
    خاصه الي ما يصرفون عليهم اهلهم ..
    اذا مالقى الماديه الي تخليه يتعايش لقضاء وقت الفراغ ..
    راح ينحرف ويلجأ للسرقات والمخدرات علشان يحصل مبتغاه حتى وان كان تافه ..
    طبعاً مو الكل .. لكن الفئه الي يقل وازعها الديني والصبر والبحث عن مجال عمل حتى وان كان بمرتب بسيط ..

    ::

    مشكور ..

    ::
    كلآم جميل لاهنتي على المرور

    مع التحيه
  • 17-01-2010, 04:55 PM
    ملكة الذوق

    رد: العاطلون عن العمل..إستراحات و"تفحيط" والإنترنت ملجأهم

    ::

    طيب الاستراحات والانترنت والمقاهي ما تحتاج فلوس .. !
    خاصه الي ما يصرفون عليهم اهلهم ..
    اذا مالقى الماديه الي تخليه يتعايش لقضاء وقت الفراغ ..
    راح ينحرف ويلجأ للسرقات والمخدرات علشان يحصل مبتغاه حتى وان كان تافه ..
    طبعاً مو الكل .. لكن الفئه الي يقل وازعها الديني والصبر والبحث عن مجال عمل حتى وان كان بمرتب بسيط ..

    ::

    مشكور ..

    ::
  • 17-01-2010, 04:48 PM
    Alameer’’..

    رد: العاطلون عن العمل..إستراحات و"تفحيط" والإنترنت ملجأهم

    شكرآ يالغلاا على المرور
  • 17-01-2010, 04:37 PM
    دفىـآ شوقي.~.

    رد: العاطلون عن العمل..إستراحات و"تفحيط" والإنترنت ملجأهم

    تسسسلم يالغلاء ع المووضوع
  • 17-01-2010, 01:46 PM
    Alameer’’..

    العاطلون عن العمل..إستراحات و"تفحيط" والإنترنت ملجأهم

    السرقة والمخدرات خطر يتهددهم و"بطالة النساء" إجبارية
    العاطلون عن العمل..إستراحات و"تفحيط" والإنترنت ملجأهم
    السبت 16 يناير 2010
    9:59 م
    ​رولا المسحال- سبق- الرياض: لا تعتبر البطالة ظاهرة مستشرية في المجتمع، و على الرغم من أن عدد العاطلين عن العمل لا يتجاوز 5,0 من إجمالي القوة العاملة في السعودية إلا أن نظرة سريعة لعشرات الإستراحات والمقاهي والأسواق تنذر بكارثة تقترب.

    وبحسب المختصين الاجتماعيين فإن البطالة سبب رئيسي لممارسة الأنشطة الممنوعة كالسرقة والإتجار بالمخدرات والخمر، مشيرين في الوقت ذاته إلى أن البطالة أيضاً مسؤولة عن عدة أمراض اجتماعية منها الإكتئاب وفقدان الأمل.


    "سبق" تواصلت مع عدد من الشباب والفتيات العاطلين عن العمل، لتقترب أكثر من أوقات فراغهم التي تشكل بالطبع جل يومهم.


    ويبدو أن التلفاز والإنترنت جزء مما يشغل العاطلين عن العمل بحسب مي محمد، خريجة اللغة العربية، أو كما تقول معلمة مع وقف التنفيذ، قائلة "ربما بدأ الجلوس في البيت يروق لي، فهناك نوم أكثر ووقت أكثر"، مشيرة إلى أن وقت فراغها الطويل موزع ما بين التلفزيون الذي بدأت تحفظ برامجه وتتابعها بشغف وجهاز الكمبيوتر.


    وتوضح، مي 25 عاماً، أنها تقضي جل وقتها على جهازها المحمول وفي إرسال عشرات الرسائل الإلكترونية التي تعدها بنفسها، مضيفة "وجدت في إنشاء بعض المجموعات البريدية على الشبكة العنكبوتية أمراً مسلياً خاصة لو كانت هذه الرسائل تحمل مضموناً مفيداً".


    وأشارت أنها تعرف الكثير من الفتيات اللواتي يشاركنها الوضع ذاته، وأن الملل بدأ يتشرب إلى حياتهن شيئاً فشيئاً، وبدأن يبحثن عن متنفس لهن.


    ولا يبدو الحال يختلف كثيراً عند الشاب عبد المحسن 27 عاماً الذي لا يزال ينتظر العمل الحكومي منذ ثلاث سنوات، فبين جهاز الكمبيوتر والإستراحات مع أصدقائه يتوزع وقته، معترفاً بأنه لا يستيقظ قبل الساعة 2 ظهراً كل يوم.


    وأضاف "بعد الاستيقاظ أمكث في البيت ما بين التلفاز والإنترنت وربما أقضي بعض ما يحتاج إليه أهلي حتى أجتمع أنا وأصدقائي مساء في إحدى الإستراحات ونقضي الوقت ما بين تبادل الحديث ولعب البلوت".


    وبحسب مسح قامت به مجلة الـ Sunday business فإن الشخص العاطل عن العمل ينام ساعة أكثر من الشخص العامل، ويقضي نحو ساعة وعشر دقائق أكثر أمام التلفزيون.


    وتشير المجلة إلى أن العاطلين عن العمل قد يساهمون في تأدية أعمال أخرى مثل تنظيف المنزل وغسل الملابس والعمل في الحديقة، وهذا يكلفهم أكثر من ساعتين يومياً مقارنة بنفس الفترة التي يقضيها الشخص العامل في تلك الأعمال.


    بينما يقر مساعد، ( 21 عاماً) أن نشاطه المفضل بعد أن أنهى دراسته في الثانوية العامة ولم يلتحق بالجامعة أن يمارس "التفحيط"، مؤكداً أنه إذا لم يمارس "التفحيط" فإنه يكتفي باللف في الشوارع والأسواق على حد تعبيره.


    ويبدو أن الألعاب الإلكترونية أو الألعاب على الإنترنت تحتل مساحة من حياة العاطلين عن العمل، وبحسب خالد 26 عاماً، خريج دراسات قانونية، فإنه يقضي ما لا يقل عن خمس ساعات يومياً أمام شاشة الكمبيوتر للعب لعبة "ترافيان" وهي لعبة على الإنترنت تعتمد على أن يكون الشخص قريته الخاصة ومن خلال مواردها يمتلك قرة أخرى.


    ويشير خالد إلى أن بعض الألعاب على الصفحة الاجتماعية فيس بوك بدأت تحتل إهتمام الكثير من الشباب والفتيات خاصة العاطلين عن العمل، موضحاً أن هناك عدة ألعاب من أهمها إنشاء مزرعة يتطلب الإهتمام بها وقتاً غير محدد ربما يتجاوز الساعة.


    وتشاركه الرأي هند الخالدي، مؤكدة أنها أنهت دراستها في معهد الكمبيوتر ولم تجد عملاً فاكتفت بالجلوس في البيت وزيادة أنشطتها الإلكترونية، مشيرة إلى أنها أنشئت على الفيس مجموعة خاصة بها، كما أن الألعاب الإلكترونية على الموقع ذاته تستنزف وقتاً لا بأس به من وقتها.


    وتشير أحدث البيانات الصادرة عن مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات وزارة الإقتصاد والتخطيط إلى أن أعداد العاطلين عن العمل من واقع بحث القوى العاملة لعام ٢٠٠٨م بلغت ٤٣٧٦٤٨ فرداً منخفضاً بنسبة سنوية مقدارها ٥.٥ في المائة، وبمعدل بطالة يصل إلى ٥.٠ في المائة من إجمالي القوة العاملة في المملكة.


    في حين تشير إحصاءات وزارة العمل إلى أن عدد طالبي العمل المسجلين حسب المؤهل العلمي بلغ بنهاية عام ٢٠٠٨م ما مجموعه ١٤٧١٩٧ فرداً بانخفاض عن العام السابق بلغت نسبته ٥.٩ في المائة، واحتل حاملو شهادة الثانوية المرتبة الأولى في عدد المتقدمين لطلب العمل، وبلغ عددهم ٥٠٤١١ فرداً وبنسبة ٣٤.٣ في المائة من إجمالي عدد طالبي العمل، يليهم في الترتيب حملة شهادة المرحلة المتوسطة وبعدد ٤٣١٣٥ فرداً وبنسبة ٢٩.٣ في المائة من إجمالي عدد طالبي العمل، ويأتي في المرتبة الثالثة حملة الشهادة الإبتدائية بنسبة ١٦.٨ في المائة وبعدد ٢٤٦٩١ فرداً من إجمالي عدد طالبي العمل.


    وفي السياق ذاته يؤكد الدكتور جبرين الجبرين، أستاذ الخدمة الاجتماعية المشارك بجامعة الملك سعود- كلية الآداب- الدراسات الاجتماعية، أن للبطالة انعكاسات خطيرة على حياة الشباب يأتي في مقدمتها الإحباط وفقدان الأمل والشعور بعدم تكافؤ الفرص، ويتمثل ذلك عندما يرى الشباب ملايين العمالة الوافدة تسيطر على إقتصاد بلادهم في الوقت الذي يجدون أمامهم الكثير من العراقيل والصعوبات، وهذا من شأنه أن يقود إلى الإحباط واضمحلال فسحة الأمل.


    وأضاف في حديثه مع "سبق": "أن البطالة مسبب رئيسي في اللجوء إلى ممارسة الممنوعات وربما ترويج الخمور والمخدرات وبعض التصرفات والسلوكيات غير الأخلاقية إضافة إلى أن البطالة تعني عدم الحصول على موارد مالية، الأمر الذي من شأنه أن يدفع الشباب إلى التفكير في وسائل غير سليمة في الحصول على المال مثل السرقة".


    ونوه بأن أفضل طريقة يقضي فيها العاطل عن العمل وقته هي البحث عن عمل وتطوير مهاراته والتسلح بمهارات جديدة، مؤكداً في الوقت ذاته أن العمل التطوعي يرتبط بشخصية الإنسان وحبه للقيام بأعمال مجانية من أجل مساعدة الآخرين وبالتالي فهو ليس مرتبطاً بالبطالة، لأن معظم المتطوعين من غير العاطلين وفي رأيي أن من يعاني من البطالة فلن يتجه إلى التطوع".


    وأشار إلى أن بطالة النساء يجب ألا تسمى بطالة لأنها بطالة إجبارية وتعود في معظمها إلى أسباب غير منطقية تكاد تكون خاصة بالمجتمع السعودي، الذي يفرض بعض القيود على ممارسة المرأة للعمل ويحصرها في مجال واحد فقط وهو مجال التعليم بحجة أنه المجال الوحيد الذي يناسب خصوصية مجتمعنا".




    طµط*ظٹظپط© ط³ط¨ظ‚ ط§ظ„ط¥ظ„ظƒطھط±ظˆظ†ظٹط©

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •