الرد على الموضوع

صور امطار جيزان 27 رمضان 1434

رصدت بالصور جريان الأودية والمنازل المتضررة وجهود الإنقاذ



"سبق" تشارك طيران الأمن بجولة جوية لمتابعة تداعيات سيول جازان




فهد كاملي- سبق- جازان: أجرى طيران الأمن العام ومديرية الدفاع المدني بمنطقة جازان جولة جوية -خص بها موفد صحيفة "سبق"- استهدفت معايشة المشكلات الناجمة عن السيول التي تجتاح منطقة جازان هذه الأيام.

وتضمَّنت الجولة الجوية رصداً للأخطار المحدقة بالأهالي والأطفال، وتوعية للسكان القريبين من مجاري السيول، بالإضافة إلى معاينة المنازل المتضررة جراء السيول التي اجتاحت عدداً من القرى صباح اليوم.

وضمَّ الفريق المشارك في الجولة كلاً من مدير عام الدفاع المدني بمنطقة جازان اللواء حسن القفيلي، ومدير مركز الفطيحة سمير الغامدي، والناطق الإعلامي لمدني جازان النقيب مصلح الغامدي وممثل "سبق" في جازان فهد كاملي.

وأقلعت الطائرة من مطار الملك عبد الله بن عبد العزيز بجازان برفقة عدد من قادة طيران الأمن العام، ووقف المشاركون في الجولة الجوية على آخر التطورات المصاحبة للسيول التي داهمت منطقة جازان اليوم.

وتضمنت الجولة متابعة عدد الأودية بالمنطقة مثل وادي بيش، وادي صبيا، وادي نخلان بالإضافة إلى بحيرة السد، واستمرت لمدة أربع ساعات.

ورصدت عدسة "سبق" جريان الأودية ودخولها إلى المنازل، كما رصدت وصول منسوب المياه بسد وادي بيش إلى حد الفيضان.

وقال الناطق الإعلامي للدفاع المدني بالإنابة النقيب مصلح الغامدي: "السيول احتجزت ستة أشخاص - أربعة يمنيين وسعودييْن - صعدوا إلى غرفة؛ كانت السبب في حمايتهم من السيول حتى تمكنت فرق الدفاع المدني بمحافظة صبيا من إنقاذهم وإخراجهم من الموقع.

وأضاف "الغامدي": "أحد الأشخاص الستة أصيب بلدغة ثعبان ونقله ذووه إلى المستشفى".

وقال "القفيلي": "بناء على ما شهدته المنطقة من هطول للأمطار خلال أمس واليوم؛ استجاب طيران الأمن إلى توجيهات وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، في ظل متابعة مستمرة من مدير عام الدفاع المدني الفريق سعد التويجري، وأجرى عملية تمشيط للمواقع التي هطلت فيها الأمطار وشهدت السيول".

وأضاف: "الطيران ساهم بشكل واضح في تحديد موقع المحتجزين الستة وتمركز طاقم طيران الأمن في المنطقة للتعامل مع أي طارئ ينتج عن الأمطار والسيول".

1000 كاميرا تراقب حركة المعتمرين داخل بيت الله الحرام

تحدد أماكن الزحام ويعمل عليها رجال أمن شباب وترتبط بوزير الداخلية



بالصور .. 1000 كاميرا تراقب حركة المعتمرين داخل بيت الله الحرام




عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض : فيما يؤدي زوار بيت الله الحرام الصلوات والعمرة بكل يسر وسهولة ، تتابع الجهات المختصة وبوسائل عدة ، حركة الحشود الكبيرة ، منها ما هو ظاهر للعيان من انتشار ميداني كبير لرجال الأمن أو من خلال طائرات الإدارة العامة لطيران الأمن بوزارة الداخلية، ومنها ما هو يدار عبر التقنيات الحديثة من خلال المراقبة التلفزيونية عبر 1000 كاميرا موزعة على الحرم المكي والساحات المحيطة فيه والمنطقة المركزية والشوارع الرئيسة ومحطات النقل العام ومداخل مكة المكرمة والحركة المرورية ونقاط الفرز على مداخل مكة (الليث والهدا والسيل والشميسي).

"سبق" حرصت على زيارة مركز القيادة و السيطرة لأمن العمرة لمتابعة الجهود التي تبذل في سبيل الحفاظ على أمن وسلامة زوار بيت الله الحرام.

المركز أشبه بخلية النحل ، شاشات موزعة على الواجهات ، صور ورسوم بيانية تحدث على مدار الساعة ، تقارير تصدر ، رجال أمن في مقتبل العمر ما بين ضباط وأفراد يتابعون الشاشات ويوثقون التقارير ويتواصلون لا سلكياً مع المسؤولين في الميدان متى ما رصدت أي ملاحظة أو بوادر زحام في أي نقطة.

واتضح ان الكاميرات تم ربطها بمكتب سمو وزير الداخلية ومعالي مدير الامن العام واللذان يتابعان باستمرار حركة المعتمرين وما يقدم لهم من خدمات عبر هذه الكاميرات.

وتبيّن خلال الجولة أن ١٠٠٠ كاميرا تغطي الحرم المكي والمواقع المحيطة به، فيما هناك أكثر من 100 كاميرا تغطي الحرم النبوي الشريف وجميعها تتم متابعتها على مدار الساعة من خلال خمس ورديات بكل وردية ضابط مشرف وخمسة (أفراد و صف ضباط ).

وعن المهام المكلفة بها المراقبة التلفزيونية بمركز القيادة و السيطرة لأمن العمرة لهذا العام، أوضح المشرف على مركز القيادة و السيطرة لأمن العمرة العقيد طارق بن أحمد الغبان أن المركز يقوم برصد و توثيق ومراقبة مهمة العمرة بمكة المكرمة لشهر رمضان من خلال 1015 كاميرا منتشرة بمكة المكرمة موزعة على الحرم المكي والساحات المحيطة فيه والمنطقة المركزية والشوارع الرئيسة ومحطات النقل العام ومداخل مكة المكرمة والحركة المرورية ونقاط الفرز على مداخل مكة (الليث والهدا والسيل والشميسي).

وأضاف قائلاً "للمركز دور كبير في إدارة وتنظيم حركة الحشود على مدار الساعة، بالتنسيق مع القيادات الميدانية الأمنية وخاصة أوقات الذروة إضافة إلى مراقبة آلية تفويج المشاة إلى محطات النقل العام المحيطة بالمنطقة المركزية ومتابعة حركتها الترددية مع تحديد أماكن الزحام في الشوارع والطرق في جميع محاور المنطقة المركزية المحيطة بالحرم والتنسيق مع القيادات الأمنية لتسهيل الحركة ونقل جميع الأحداث الهامة على الشاشة الرئيسة لمكتب وزير الداخلية ومكتب معالي مدير الأمن العام والقيادات الأمنية كافة، إضافة إلى التواصل على مدار الساعة مع قائد مهام أمن العمرة والقيادات الأمنية عن طريق الشبكات اللاسلكية".

وأكمل "ومن المهام أيضاً متابعة حركة المصلين والمعتمرين داخل الحرم، وحركتهم أثناء خروجهم عبر السلالم الكهربائية والأبواب والمشايّات والطرق المخصصة لهم، كما يتم إصدار تقارير يومية تشمل جميع الصلوات، مزودة بصور ورسوم بيانية تحتوي على كثافة المصلين والمعتمرين داخل الحرم والساحات المحيطة به والحركة المرورية وأماكن تمركز كثافة الحشود وآلية التفويج إلى محطات النقل العام الترددية ".

وقال "المركز يقوم بتوثيق وتسجيل جميع ما ينقل من كاميرات إلى غرفة المراقبة التلفزيونية للرجوع إليها وقت الحاجة وإصدار تقرير يومي يتم مقارنته بنظيرة بالعام الماضي ومراقبة تواجد وآداء رجال الأمن حسب الخطط الأمنية الموضوعة مسبقاً ورصد وتوثيق المواكب وضيوف الدولة حتى نقطة وصولهم" .

اخبار سبق يوم الاثنين 27-9-1434 , اخبار سبق 27 رمضان 1434 هـ - 2013/08/05 م

مغردون قالوا إن أصحاب صوالين الحلاقة لن يلتزموا بها



إعلان لتسعيرة الغسيل والكي بالقنفذة يثير الجدل على "تويتر"




سبق- القنفذة: تداول مواطنون عبر مواقع التواصل الاجتماعي "واتس أب" و "تويتر" إعلاناً طريفاً من بلدية القنفذة، يروج لأسعار غسيل وكي الملابس، بشيء من السخرية والاستفهامات، كونه موجهاً لأصحاب صوالين الحلاقة التي لا علاقة لها بهذه التسعيرة.

وجاء في نص الإعلان: تعلن بلدية محافظة القنفذة أن أسعار الغسيل (3) ريال. والكوي -بمعنى كي الملابس- (2) ريال. وعلى جميع أصحاب صوالين الحلاقة التقيد بهذه التسعيرة ووضعها في مكان بارز للمواطنين.. الخ.

ورغم ما يحمله الإعلان من أخطاء في بعض المفردات اللغوية، حيث غلب عليه السياق العام الدارج، فكأن التسعيرة موجهة ليشاهدها المواطنون دون غيرهم حسب ما جاء في سياق الإعلان.

وجاءت تغريدات البعض حول هذا الإعلان تحمل نوعاً من الاستفهامات، والبعض الآخر تناوله بسخرية، وآخرون قالوا إن محتوى المنشور لم يستوعبه المواطنون.