-
الى متى العذاب ؟
الى متى العذاب ؟
--------------------------------------------------------------------------------
حاولت أن أمنع قلمي من الكتابة ...
لأنني أحسست أنه سيخون عهدي ...
ويكتب أحزاني ومعاناتي ...
سيكتب آهاتي وآلامي ...
سيكتب ما حاولت دفنه في أعماقي ...
ولكني لم أجد بدا من تركه حرا ... يكتب ما يشاء ...
لعله يخفف عني ثقل الهموم ولأنني لم أجد قلبا مفتوحا ...
لم أجد من يستمع إلى دقات قلبي ...
يمسح دموع الحزن عن خاطري ...
يضمد جراحي ... ويرسم البسمة فوق شفتي ...
أصبح طعم الحياة مرا ...
وأصبحت مملؤة بالأحزان ...
نعم الأحزان التي تتجه نحوي ...
حتى تحتضنني ... وترافقني بقية حياتي ...
أصبحت الأيام والليالي تسطر في دفتر أحزاني كلمات تعبر عن معاناتي ...
وأصبحت غريقه في بحر الهموم والأحزان ...
وكلمات حبي تصرخ في داخلي وتستنجد بك ...
تطلب منك أن تمد يديك لانتشالها من وسط الجروح الدفينة في أعماقي ...
قبل أن تسقط في مقبرة النسيان ...
آهات ....
يرددها قلبي لفراقك ...
تعذبني لبعدك ...
تنزف من قلبي الجريح لأجلك ...
تحرق جوفي ...
تصرخ من داخلي ...
إلى متى العذاب .....؟
إلى متى الحرمان ....؟
ستكشف لك الأيام ...
بأن حبك سيبقى حبا أبديا ...
أحمله في طيات أعماقي ...
وسيبقى حبك سحابة بيضاء ...
تحلق فوق سماء أحزاني ...
وستبقى دموعي تبلل أوراقي ...
حتى تجففها الايام
منقوله
-
قد تسرق منا الابتسامه ذات غفله
وتستبدل بعلقم لايستساغ
فنذرف الدموع على من رحلو
فلا يبقى الا تراتيل حزينه
ونرمي ببقايا تلك الوعود والورود .
أميره العنود
ظلال وارفه غمرت تلك الحروف الدامعه
أبجديه رائعه مميزه الذائقه
رائع مانقلتِ لنا
لكِ مواسم الياسمين
احترامي
أنثى السحاب
-
الاميرة العنود
خاطرة جميلة ....شكرا لنقلك الرائع
تحية
ظميان غدير
-
العنود
خاطرة تنبض بصدى ذائقتك الراقية
كل الشكر لاحساسك غاليتي
و لنقلك الراقي
-
[align=center][all1=FF0099][align=center]
الملاك الطاهر
العنــــــود
مسائك مسك
مهما نظمتُ من كلمات أو سطرتُ من عبارات ..؛
سأبقى أعاني من شموخ هكذا كلمات ..؛
بوح سآحر
فـ شكراً لهذه المعزوفة الصادقه ..؛
التي تجلت الروعه في ثناياها ..؛
لا عدمنا بزوغ نجمك .. وشروق حرفك
لك ولـ قلمك الود
ولما نثرتي الورد
كـــان هنــا
v
v
v
v
اميــر الــورد[/align][/all1][/align]