كان فيه واحد يمشي...يمشي...يمشي...
مسيكم بالخير يالشيخات والشيوخ
اسمعوا هالسالفه بنت خاليتي ماغير اللي كانت بطلة قصة
طول عمرها تطلب من أمي تحكيلها قصه ( مدارس أجنبيه - ماينشره عليها ) : وكانت أمي الضعيفيه تقول لها : كان فيه رجال وزوجته عايشين في غابة ومره مشى للغابه وصار يمشي ويمشي ويمش ويمشي وتقولها وبعدين ياماما ( هي تسميها ماما لأن هي اللي ربتها) وأمي تقول لها يمشي ويمش يمشي ويمش إلى مالا نهاية البنت كبرت على يمشي ويمشي ويمش ويمشي
المهم ----> في إمتحان التعبير... جا السؤال يطلب منهم قصة ما قبل النوم اللي كانوا أهاليهم يقولونها لهم.... طبعا الطلبة كل منهم كتب قصة انقالت له وكانت معبرة أو انه اخترع له قصة تكون حلوه...
بنت خالتي كتبت قصة امي وقالت: بالانقليزي
ذير واز أ مان إن ذا فورست وذ هير وايف أند هي وينت تو ذا فورست أند هي ووك
أند ووك
أند ووك
أند ووك
أند ووك
أند ووك
أند ووك
أند ووك
وكتبت صفحتين من ووك
طبعاً الاستاذ عطاها F
ورسبها في الماده
البت راحت له وهي صايله ( من حر ماتوجس) : ليه تعطيني اف وأنا كتبت القصة مثل ماأمي تقولها ...
طبعا ما عطاها وجه وقالت ... انزلعي < هذا وهو انقليزي ...
كلمت أمي وقالت لها اني رسبت بسببك ... والبنت زعلانه آخر زعل ... ياولداه
قامت أمي تركدها وتقولها انتي على حق ما دامك صادقة الله بيوفقك في المستقبل لا تهتمين والبقاء للأصلح وما يصح الا الصحيح ودياولو.....
وش تقول لها: تقول انها كانت تبي الفكه من القصه اللي تطالب فيها وانها كانت تقول لها أي حاجه في أي حته هههههه ... انت واكل زفر يابو حميد ههههههههه
وهذي هي آخرتها ...
يوم قالولي على السالفة غشيت من الضحك...
يقولون الصدق منجي بس مع بنية خالتي ما هقيته هههههههههه
وسلامتكم وسلامة الشايفين
دارية مالي سنع أنا والقصة بس حبيت أشارك ...
بذاية والسلام
__________________
