-
أندروفين عاطفي!
من السهل إسداء معروف لشخص ما، لتستشعر ذلك الشعور الطيب الذي ينتابك عندما لا تنتظر شيئا في المقابل·
إلا أننا، للأسف، في هذه الأيام نريد مقابلاً لكل شيء، بدلاً من أن نتذكر أن العطاء في حد ذاته مكافأة، وكما تؤدي التمارين الرياضية إلى إفراز مادة ''الأندروفين'' في المخ، مما يؤدي إلى شعورك بارتياح جسماني، فإن أعمال الخير تؤدي إلى إفراز نظير ذلك، عاطفياً·
إن مكافأتك تتمثل في الشعور الذي يغمرك عندما تدرك أنك قد أسهمت في أحد أعمال الخير، ولست في حاجة إلى شيء في المقابل·· ولا حتى كلمة شكر، فلتنظر إن كان بمقدورك أن تقدم شيئاً طيباً لشخص ما، دون توقع شيء بالمقابل·
ولو تدربت على فعل ذلك ففي اعتقادي أنك ستكتشف أن المشاعر الجميلة هي مكافأة في حد ذاتها·
-
ولو تدربت على فعل ذلك ففي اعتقادي أنك ستكتشف أن المشاعر الجميلة هي مكافأة في حد ذاتها·
سوف اقوم بهذه المقوله..
لما لا..
وهي شعور ينفدع الى الافضل..
للتعايش بكل ميثاليه..
فعلاً .. الكل اصبح يريد المقابل لافعاله..
لماذا لا نجعل من الحياة هي من تقاضينا الوجود بالسعاده..
موضوع رائع..
-
ان الشعور بالعطاء لا مثيل له
فعندما تعطي تحس ان لديك شعور بالفخر تجاه نفسك لانك فعلت شيئا مفيد .
شعور يدفعك الى اعطاء المزيد خاصة اذا كان من تعطيه هو بحاجة ماسة الى هذا العطاء ليس فقط العطاء المادي فبعض الناس بحاجة الى كلمة تساوي لديهم ملايين من الدراهم .
دام تميزك وابداعك
تقبل تحياتي
الطموح
-
ملكة الذوق
الطموح
مرور جميل أشكركم عليه
دايما موضيعي تزهر بطلتكم
ربي لا يحرمنا منكم يالغالين
دمتم بكل ود
-
[align=center]ولو تدربت على فعل ذلك ففي اعتقادي أنك ستكتشف أن المشاعر الجميلة هي مكافأة في حد ذاتها· [/align]
[align=center]في زمنا هذا ؟؟؟؟
صعب جدا
الا
في من رحم الله
والبقيه قول لهم على الدنيا السلام
بتقولو نظره سودوايه؟؟؟
ابد والله
لاكن للاسف هذا هو الوضع السائد
كان المجتمع في السابق كما سمعنا من ابائنا واجدادنا
كما قال الرسول عليه افضل الصلاة واتم السلام
عضو واحد
الحين لا محد يفكر حتى في جاره ولا اقرب قريب له
كلن همه نفسه
فكيف نفكر ان احنا نساعدهم بدون ما ينولد احساس لدينا برد هذا الجميل؟؟
هذا لاشيئ من نكران الجميل او اعطاء وانتظار الرد
مجتمع ينظر بعين المصلحه
الكل يريد
فسبحان الله الذي ارادته فوق كل اراده
مشرفنا الفاضل
تقبل مروري ولك فائق احترامي وتقديري
دموووووع المطر[/align]