اعترفات احد افراد الدفاع المدني عن لمى الروقي 2014 - اعترف احد افراد الدفاع المدني عن سقوط لمى 2015
اعترفات احد افراد الدفاع المدني عن لمى الروقي 2014 - اعترف احد افراد الدفاع المدني عن سقوط لمى 2015
أنا أحد افراد الدفاع المدني برتبه عالية متواجد بالموقع منذ الحادثه ولم أغادر الا يوم واحد وسأحكي لكم القصه كامله”
سأحكي لكم تفاصيل لم تعلن ولم يعلنها الدفاع المدني ولا اريد متابعين أو متآجره بقصة الطفله المسكينه”
لن أفصح عن هويتي لكي لا أتضرر لأن هناك تفاصيل مهمة تثبت عجز جهات مسئوله وتقصير واضح ولابتغي الا قول الحق
انتظروني”
1- أول فصل مثير أنني كخبير في استخدام الكاميرا الحراريه تم التأكد من وجودها داخل البئر عن طريق الكاميرا وكانت حيه ترزق.
2- لأن الكاميرا توضح حرارة الجسم ومن جسمه حار اذن الدم لازال يجري فيه بغض النظر عن برودة المكان فلو كانت ميته لبردت بالحال اذن كانت حيه
3- الدفاع ليس لديه خطة طوارئ لمثل تلك الحالات فقط أحفر بئر موازي ولايوجد لواقط مزورده بكاميرات متطوره فقط أحفر واحفر
4- بعد أربعة أيام تم معاودة أستخدام الكاميرا الحرارية مرة أخرى ولم تتضح حراره جسدها مما يعني انها ماتت رحمها الله”
5- الدفاع المدني متأكد من وفاتها ولكن غير مصرح له الاعلام عن الوفاه حتى لو اخرجها امامه ميته الا بعد كشف الطبيب الشرعي”
6- حاله الوفاه لدينا تسمى (د2) ومن يشير لها بالاسلكي قبل معاينه الطبيب الشرعي يعاقب
7- قبل يومين ومع خبر سبق استطاع احد الافراد أمساك جثتها لأخراجها ولكن سقطت منه ووقعت مرة اخرى داخل البئر ثم نفى الدفاع
8- سبق طارت بالخبر ونسيت ان جثتها قد سقطت مرة أخرى ثم نفى الدفاع مرة اخرى استخراجها ولم يذكر التفاصيل حفاظا على سمعته
: جميع من يشكك في كلامي ويدعوا علي أقول له أن الله يراني وسيعاقبني أن كنت قد كذبت أو تاجرت بقضيتها
عندما استعان الدفاع بشركة بن لادن حضر مهندس هندي لم يمكن اكثر من عشر دقايق ولم يحضر اي معده واعتذر بسهوله وغادر
عرض أكثر من شخص فالبدايه النزول للبئر ورفض الدفاع خوفا من المسئوله ولكن بعد نفاذ الوقت سمح للشمري فحضر ولم يستطيع
بالمناسبه مهندس بن لادن عرض استخراجها بمبلغ مقابل خلال يومين يوم لنقل المعدات ويوم للاستخراج فرفض اللواء مدير الدفاع
الحفار الموجود بالموقع من فضلات ارامكو عديم الفائده والجدوى وليس من حفارات النفط المتطوره”
لمن لم يصدق كلامي الدفاع اعلن انها على بعد 38 متر بالكاميرا الحراريه عندما كانت حيه
والان لايعرف كم تبعد بعد ان اختفت”
عندما تم انتشالها كانت جثه هامده فسقطت مره اخرى كلامي مترابط وواضح
لايوجد دعم الجميع يتهرب من المساعده خوفا من المسئوليه ومن ضمنهم ارامكو وبن لادن هذا بكل صراحه”
لتعرفوا اي مدى وصلت المتآجره بالقضيه هناك صحف صرح لها بالاقتراب من الموقع وصحف تم ابعادها لأنها ستنقل الواقع”
قصاص الأثر تواجد بالموقع قبل يومين واكد انها داخل البئر فذكرت ان الكاميرا اكدت ذلك منذ ثاني يوم ولامجال للخطاء بها”
تم امدادها بالاكسجين ولكن جهاز الاكسجين ليس بالكفائه التي توصلها لعمق 140 متر تقريبا
تخيلوا سائق حفار ارامكو طلب انزال كاميرا ليليه لتصوير الفتاة داخل البئر فرفض الطلب لعدم وجود كاميرا ضد الرطوبه”
اليوم ظهراً تمت الاستعانه بعمال افغان لعمل حفره بين البئرين بعد تهرب الشركات من المساعدة ولم يسمح لهم ببدء العمل حتى الان”
أوكد أن البنت عندما انتشلت كانت ميته وارادوا تأخير اخراجها لتصوير الحدث فيديو لعمل اكشن بقدرات الدفاع فسقطت مرك اخرى”
سقطت مرة اخرى على مسافه تبعد 10 متر ولازال العمل على زيادة حفر البئر الاخرى للنزول لمكان سقوطها”
اقسم بالله أنني ذكرت الحقيقة فمن اراد تكذيبي فليس مجبرا على متابعتي ولكن ماحدث لايرضي يهودي فمابالكم بمسلم”
ً
