تمنيت في يوم ان انساك وارحل واترك الماضي
واعانق شمسٍ جديده
بل احلام ضائعه في سماء الامنيات الحالمه البعيده
كل يوم بل كل مساء
عند غروب شمس ذالك اليوم انساك في مخيلتي واعيش
بلا اوهام لأنك حقيقتي وحدي
بلا واقع سرابا زائل قد بات طويلاً تحت وسادت احلامي
خلف جدران ذاللك الباب المقفل وتحت ذالك السرير فما انت
سوى ذالك الحلم الجميل المحال
الذي طالما انتظرته لن يأتي في يوماً مشمس ليبادلني الشعور
الدائم بل ليضعني خلف لأحة
أسماء محبيه 00000بلا عنوان دئماً أكون؟
كم تمنيت ولوكان كذالك
ولكن للأسف لااجدك
فاأنت كا الأحلام ذاهب بلا عوده وكاالايام لانجد
منها سوى الذكرى
وبينما أنا انبش بينا اوراقي القديمه وجدت بين سطورها
احلاماً بداخلها امالاً كبيره
وحبٍ جارح ليس له وجود كل ذالك كان بين سطور ذالك
الدفتر الصغير فكيف انهي حكايتي
مع ذالك السراب الذي يكاد ان يخنقني كلما حاولت الهروب
عنه اوالرحيل كيف اركنه جانبا
وابتعد عنه فقد اكون بعده جسدٍ بلا روح مع أبتسامة بداخلها الماً
جارح وصوتاً تقطعت به الحروف عن الحديث
الدره المكنونه
مواقع النشر (المفضلة)