كانت فتاة بعمر الزهور
ذات قـــلــــبا طـهــــور
لم تلمسها يد إنسان ولا حتى جان
قلبها مليء بروعة الجنان
لم تلتقي عينها مع أعين شبان
إلى أن طرق الباب شبا فتان
كسر حواجز الطهر وملامح العذراء
بدت كأنها وردة حمراء
أحبته من أول لقاء
ولاكن ببرأة حمقاء
تحدة بحبهما المحن
إلى أن قبل الناس بالقضاء
أتمنى أن تنال إعجابكم وأعتذر لقلة مهارتي الادبية
وهذي أول محاولة كتابية لي
مواقع النشر (المفضلة)