لم انعق...
لاعكر عليك صفو سكونك الجميل
فى ذلك الصباح.............
الذى بدأتى.استمرارا تحبكين فيه
خيوطا للمخدوع الجديد
انا لم اصحو......لكنى لم انم
بعد ليلا منحتكى ايها فكرا
وضللت اجوب شوارع الفضاء
للسؤال عن ماكان منى ......وما كان منكى
وجدة نفسى مخلصا ووجدتك تخدعين
عشقت فيك جمال الروح لا الجسد
دفعت حبى لك دما من بعد الم
دفعته بمداد من جسمى ويرع من اعظامى ..والنتيجه تخدعين
لن الومك لن لومك
فسكين الغدر قتلت حتى ردات الفعل فينى
اكتب لك نعم لك......... فى الذكرى التى ليست لها ذكرى
يخوننى القلم ويرفض ان يلفض اى كلمه لك
ولكن ساكمل الطريق ....الطريق المعبد وليس طريقك الذى تحت الانشاء
ولن اعود الى طبيب اجراحى الذى لكم تبسم لى فى احلامى
احلامى التى باتت تحت التراب
وسابقى نظيفا وقلبا صادقا مفعم بالحب الصادق
وستبقى ذليله تعرضين الجسد مقابل .........
وداعا لكل الاشياء السوداء ورصيدى من الصداقه
والمحبه يؤهلنى لان اكمل الطريق المعبد
ولن اذكر جمالك المهدر على الرصيف
وسوف اذهب الى تلك الفتاة التى لاتملك من الجمال شيئا
واتوسل اليها واقول...احبينى فان من احببتهم قبلك لم يحبونى
وكفى با ا لخونه ماذقت يكفينى
..........................
..........................
امل والم
مواقع النشر (المفضلة)