الـــورده الحمـــراء ..

[رفيق الجرح]

[align=center]

الــورة الحمــــراء ....

بينما أتصفح في ذاكرة أوراقي ,,, ودمعي يتقاطر بغزارة مابين أحداقي ,,,

وذكرياتي تحن لها لهفة أشواقي ,,، وألماً يعتصر قلبي ويضمني بعناقي ,,,

وجدت مابين صفحاتي وردة ,,, وردة لايزال شذاها يفوح من بتلاتها ,,,

حدقت بها ,,,

ورأيت سنين العمر التي مزقوها بالكذب ,,, وفيت فيها لمن بقلبي قتل ولعب ,,,

من كنت في مراسيهم مركب غضب ,,, نظرت للوردة ومازال دمعي ينضب من الهدب ,,,


ياوردتي ,,,

لقد خانتك ,,,

انتي كنتي رمـــــــــــــز حبنا ,,, هي من قتلتك بلا وصال ولا سوأل عنا ,,,

تلك نفسها من اقتطفتك لتعبر عن حبٍنا ,,,

ياوردتي ,,,

في داخل طياتي من الحزن هموم ,,, واذا رأيتك أبكي على حبك المظلوم ,,,

وانت ياقلبي كنت مخلص لها ولكنها أسقتك السموم ,,, أهدتني اياكِ ياوردتي عن حب لم يدوم

ياوردتي ,,,

أريد أن أتنفس شذاك.. هل فيك عطرها ,,, وهل ياترى أجد فيك ملمس يديها ,,,

أم أجد نزيف طعنات خنجرها ,,, أم ذبلتي ياوردة ببعادها,,,

يا ايتها الخائنه ,,,

إلى متى ووردتك ذابلة ,,,

إلى متى كلمة الحب عندك سهلة ,,,

ياوردتي ,,,

سوف أظل وأبقى لمعانيك عالم ,,,

فأنتي يا وردة خانتك انسانه كانت تعتبر لونك لون حب ,,, وللأسف أهدتكي أياني ونسيت أنها لا تحب ,,,

ياوردتي ,,,

لاتذبلي وأبقي معي ,,,

فسوف أدافع عن كل الورود التي بأيدي خائنة ,,, وأقول بأعلى الصوت ...الحب مثل الوردة الحمراء ,,,



سهيت في أسطر حياتي ,,,

وعالمي وكل ذكرياتي ,,,

وأقفلت كتابي على وردتي ,,,

ورجعت لنفسي وقلت ,,,

الحب ليس مجرد كلمة ,,,[/align]

[صمت الوداع]

فيكفيني شرفا ان اكون اول من قرأها ... واول من رد ...

مع ان كلماتك هنـــــــــــــا ..

تتعدى حاجز الردود ...

فأصدائها ..في النفس .. تبعث الصمت والتأمل ...

لك كل التقدير .. ولقلمك كل الاحترام ...

دام نبض قلمكـ الرااقي

تحيتي

صمت الودااع

[( السجينـــه )]

رفيق الجرح




أسطرك رائعه .. تعبر عن وفاء الحب بزمن (.........!!!!



أتمنى تقل مروري وأعجاااااابي بأحرفك ..




دمـــت بخير,,,

[إحســاس إنســان]

الكثرة في الحروف
قد لا تفي حق الرد
والايجاز قد يعفى على التعبير
بـ الكثير من الكلمات
ولكنِ .. ابقى بين جوانحك
اسيراً لكلمة او حرف تخرج من فاهك
سيدي مجمل كلمات الثناء
لن تفي حضورك حق الرد
كنت هنا اعيش بين وردتك
اشتم عطرها .. وامسح قطرات الندى

لك من الاعجاب
مافاق حدود البال

[اميرة العناد]

رفيق الجرح
كنت هنا في رحاب حرفك
و بقيت أتأمل منسوجات الأبجديه
أحييكــ فما كتبته يستحق المرور
دمت كما تريد
كل عام وانت بخير