[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساء الخير ع الجميع

موضوعي موضوع رائع احببت ان تشاركوني فيه


من أقوال النبي صلى الله عليه وسلم في حوائج المسلمين

- إن لله عند أقوام نعما يقرها عندهم ما داموا في حوائج الناس ما لم يملوا ، فإن ملوا نقلها الله الى غيرهم ....
- ما من عبد أنعم الله عليه نعمة فأسبغها عليه ثم جعل حوائج الناس إليه فتبرم فقدعرض تلك النعمة للزوال ......
- من أغاث ملهوفا كتب الله له ثلاثا وسبعين حسنة ، واحدة منها يصلح بها آخرته ودنياه ، والباقي في الدرجات.
- قيل يارسول الله أي الناس أحب إاليك ؟ قال : أنفع الناس للناس . قيل : يارسول الله فأي الأعمال أفضل؟ قال : إدخال السرور على المؤمن . قيل وما سرور المؤمن ؟ قال : إشباع جوعته ، وتنفيس كربته ، وقضاء دينه ، ومن مشى مع أخيه في حاجة كان كصيام شهر واعتكافه , ومن مشى مع مظلوم يعينه ثبت الله قدمه يوم تزل الأقدام ، ومن كف غضبه ستر الله عورته ، وإن الخلق السيء يفسد العمل كما يفسد الخل العسل.
- من أدخل على أهل بيت من المسلمين سرورا لم يرض له سرورا دون الجنة ...
- من لقى أخاه المسلم بما يحب لسره بذلك ، سره الله يوم القيامة ...
- أي الناس أحب إلى الله ...؟ أحب الناس الى الله أنفعهم للناس ..
- لأن أمشى مع أخ في حاجة ، أحب إلى من أن أعتكف في مسجدي هذا شهرا ..
- إن لله خلقا خلقهم لحوائج الناس ، يفزع الناس إليهم في حوائجهم ، أولئك الآمنون من عذاب الله
- إن لله أقواما اختصهم بالنعم لمنافع العباد . يقرهم فيها مابذلوها . ، فاذا منعوها نزعها منهم ، فحولها إلى غيرهم ..
- أعطوا الأجير حقه قبل أن يجف عرقه ..
- من كان معه فضل ظهر أي راحلة فائضة عن حاجته - فليعد به على من لاظهر له . ومن كان له فضل زاد ، فليعد به على من لازاد له . ثم ذكر أصناف من المال ماذكر ، حتى رأينا أنه لاحق لأحد منا في فضل - أي فيما يزيد عن حاجته ..
- إن الأشعريين إذا أرملوا في غزو ، أو قل طعام عيالهم بالمدينة - جمعوا ما كان عندهم في ثوب واحد ، ثم اقتسموه بينهم في إناء واحد بالسوية . فهم مني وأنا منهم
- من يسر على معسر في الدنيا ، يسر الله عليه في الدنيا ، والآخرة ... والله في عون العبد ماكان العبد في عون أخيه .


منقول لعموم الفائده[/align]