[align=center]اختلاف الأشرار
اختلاف الأشرار فيما بينهم بدء نهايتهم
أمور نسبية
الأعرج بين المقعدين فرس لا يشق له غبار
العاجز و الحازم
العاجز من يلجأ عند النكبات إلى الشكوى,و الحازم من يسرع إلى العمل
التيار
الأهوج يجاري التيار الهائج,و المجنون يقف في وجهه,و العاقل يحتاط لتخفيف أخطاره
لا تحاول المستحيل
الحياه صخرة عاتية,أن تستفيد من ظلها لاتقاء حر الشمس و ثورة الأعاصير
أنت أحوج
أنت أحوج إلى أن تستفيد مما علمت,من أن تعلم ما جهلت
حسن الظن
حسن الظن فضيله,إلا إذا صادمه الواقع الملموس,فإنه يصبح بلها وغفلة
المصلح الأحمق
المصلح الأحمق هو الذي يحاول أن يقطع الأمة عن جذورها الممتدة في أعماق التاريخ
هكذا الحياة
هكذا الحياة:نبدأمغمورين,ثم نصبح مشهورين,ثم نمسي مقبورين,
وبعد ذلك إما أن نكون مسرورين,وإما أن نكون مقهورين.
[/align]

[align=center]لدكتور مصطفى السباعي[/align]