السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



مجدداً مع إبداع سعودي آخر ..


لــ \ البارع إبراهيم عبدالله الزنيدي


أولاً الروايه (( غــيــر )) وإبراهيم (( غــيــر )) وتبون الصدق (( حــبــيــتــه ))

الرواية من النوع اللي تقراها مره ومرتين ولاتمل فيها كوميديا وإن كانت مؤلمه بس لذيذه











أخليكم مع كلام مؤلفها ..













السلام عليكم

أعترف أنا إبراهيم عبد الله الزنيدي , بأني أرتكبت الحلم وكتبت رواية اسمها " نصف " .. وبعد أن طفت بها بين مكاتب وزارة الاعلام ووجوه أصحاب دور النشر أكتشفت أن الحلم في عالمهم " تهمة ".. حتى الوطن الذي يحاصرني كل يوم بالفواتير ونقاط التفتيش دس رأسه بين كتفيه واكتفى بنظرته المحايدة والبارد ليتركني وحيداً أردد أمامهم بأن الحياة حلم ..

حقيقة لا أدري أي عاطفة يحق لي أن أعتمرها في اللحظة التي ينحني بها الحلم ليقبل أنف الواقع .. ولا أدري إن كانت كمية القسوة المتبقية لي قادرة على الوصول بي إلى حلم آخر .. الآن أصبحت أؤمن بأني ولدت لأجرب.. لذا لم أعد أبالي بدار النشر ولا بوزارة الاعلام وبقية المتلازمة ..

كل مافي الأمر أني كتبت رواية أو شيئاً من هذا القبيل .. فقط لأخلّد المعاني التي لا تبالي بالعبارات الرنانة..

http://ensansa.jeeran.com/نـــــصـــف.doc
وحقوق الطبـع غير محفوظة أبداً ..

دامت أحلامكم جميلة
صديقكم إبراهيم إلى آخره















ودمت لنا
برم ... أحبك







حملوها حملوووووها