في ردهة الليل يسود الصمت ،، فتتطاير أفكاري ،، ويتدفق مدادي ، ، فتهرع الحروف لتأخذ مكانها بين الصفوف ،، لترسل المشاعر الساكنة في قلبي الرؤوف ،، لتصور حبي لك الذي يفوق كل الحدود فأقول لك بصراحة عمّا يحملهُ القلب من سرور ،،، أنتَ إنسانٌ قد أزاح الهموم من قلبي المكسور ، وداويت الجروح ،، ورسمت الإبتسامة على شفاتي واحييتني بعد مماتي ،،،،، فإعلم أيها الحبيب أن مهما قست الظروف وتغيرت الطقوس سأبقى متمسك بحبي لك حتى يفرقنا الموت الموعود ،، وفي الختام ..اذكرك بأنني احببتك يوماً ما ،، وسيبقى حبنا خالداً على مر الأزمان ،،، فلنخطو خُطانا للأمام ،، ونحمل في قلبنا الإيمان ،، ليزداد حبنا نوراً ولمعان ،،،، ولنزرع في قلبنا التفاؤل والامل ،، لنجني مانريد من طموح وآمال)