[align=center]

أسعد الله اوقااااااااااتكم
أتمنى ان تنال على اعجاااااااااااابكم



يحكى أن رجل كان فى حى من أحياء العرب

وكان على جانب من الوســامه وكان بينه وبين إبنه امير الحى علافه وديه يزوها بين الحين و الاخر ,
اذا غفل الرقيب فى ساعات الليل الأخيرة يتحدثان بعض الوفت وفى إحدى ليالى الربيع
كان الجو باردا نوعا ما وكانا جالسين فى طرف البيت
والتفت الاثنان بالعباءة وأخذهما سلطان النوم

وعندما استيقظ واذا رجالى الحى من حوله يتناولون الفهوة عند أمير الحى يعد صلاة الصبح
فى أخر غلس الليل والفتاة معه بالعباءة فوقع فى موقف حرج لا يحســد
عليه وضاقت ليه الديا على سعتها

وأيقن بقاصمه الظهر والهلاك المحقق حيث انه يحتضن أبنه الامير
فى بيته وعلى مرأى من سكان الحى فمن المؤكد أن الأمير سيفطعه اربا اربا
إلاأن ينفذة الله بتصرف أحـــد رفاقه عند ذلك ناداه أحد
رفاقه : فلان ما لك لم تقم حتى الأن


فأجاب إننى أشعر بمرض يعتادنى أحيانا فنادوا لى
رفيقى مزيد : فهو الذى ربما يعرف مرضى فأتاه مزيد ,
فقال له : ادخل على يدك مع فتحه كم العباءة وعندما ادخلها ألمسه جديله الفتاة التى معه فى العباءة

وهـــو يستنجد به ويقول : تكفى يامــزيد يارفيقى فانسحب مزيد

وقد ادرك الورطه التى وقع فيها رفيقه وخاف ان تناله جريرة ما حدث


وهو يقول : عسى تنجح براس مزيد ..!!!





فذهب قوله مثلا
عسى تنجح براس مزيد ..!!!





والله أعلم




بكل الود و الاحتراااااام

,

,

الشمـــااااالى
[/align]