وهنا غيث آخر له












أعترف أنا إبراهيم عبد الله الزنيدي بأني فعلتها مرة ثانية وارتكبت الحلم.. ألفت كتاباً وذهبت به لوزارة الإعلام فأخبروني أن بكتابي "أفكاراً مخلة".. حاولت نشرة بأحد الدول العربية ولكني فشلت.. إن هذا الكتاب يحوي أفكاراً مخلة بالنظام.. لذا من الغباء محاولة نشرة بطريقة نظامية..

كل مافي الأمر يا رفاق أنني ألفت شيئاً ما.. ويسعدني أن أقدمه لكم بمحبة
وحقوق الطبع غير محفوظة طبعاً

أفكار مخلة بالنظام

دامت أحلامكم جميلة
صديقكم إبراهيم إلى آخره..











في إنتظار جريمتك الثالثه ياإبراهيم





أنشودة المطر