ربما لاشيء أكثر وأشد ضراوة من أن يتوقفنمو الآمال والأحلام

لشخص مليء بالمحبة والعاطفة والطموح في زمن لا يعرف له حدود


عبث الحظ ربما له دور الأكبر!!!

فيكون تائهآ في امواج حياته التعيسة وباحثآ عن اجابات لأسئلة تحيط به

فيتواصل الصمت ويبقى الحلم حلمآ