انتبه لي .. ارسم
الفرحة بصباحي
و أبتسم لي *'
في مرحلة ما ستضطر للتخلي عن
علاقه ظننتها مخلده في تاريخ حياتك
فقط حين تدرك أن مزاجك ، صحتك
و سعادتك أهم من الاوادم ~
اكثر عين اتهرب منها
هي نفسها اكثر عين ودي اتأملها . ⁰
ما اشتقت تعاندني شوي
ما اشتقت أقول احبك و تقول
احبك أكثر منك شوي
ما اشتقت تسمع عتابي و نبرة غيرتي
طيب ما اشتقت لي حتى لو شوي ؟
سَأرقصُ كَ طفلَهہ لَاتفكِّر بشَيء, مُتنااسيهہ بِذلك
اوجَاع عامٍ رااحِل رُغم ما اشعُر بِهہ
تعال ب احكيّ لك عن اوجاع الأيام ..
لا صرت غايب عن عيُوني واحاتيك ..
يوم غنى لي وبكى للذكرى حنين يوم ذكرني
بكل معاناتي من سنه
وقفت أصفق - له من بد الحاضرين
انت مبدع حزن انت تشبهني أنا
وبكينا حكي وعلىى .. اخر سطر غنينا
ي هالشتاء ؟
بطل تصحي الحنين
احبابنا ماهم لنا ..♡
وتمّر الايامَ !
ويرجعنِا الولہّ بَدريُ
ولا ندريٌ ، نحاَول
نخفيّ اللھفہَ ونكِابر فيٌ
مشاعرنا ، مصَيبتنا نسّينا
ان عيوننا تحِكيٌ '
وُآحبك :
فجر ضوُآ عَلى آهل آلحجآز
وُفآق :
وُ آحبك كل مَ تِشرق
سمآ آلحجآز وُ ما فيها ~o)
ليل الشتاء يتعمد يجيب طاريک و في عز هذا البرد احتاج صوتک يا بحتک ..
يا نبرتک .. يا اغانيک لـذه وفتنہ حتى لحظـۃة سكوتک
ونخبي شيء ونحكي
شيء ثاني .
صحيح النظرھ - مَ تكفي ..
من الإلام مَ تشفي .. ♡ '
ولكن عذرنآ / الحاضر
نراعي الوقت وَ الخاطر !
مَ دام النظر مسموح
اشوفك/ كل يوم واروح
و غنيت لك على وتر الجفا لحن حتى القلوب العاذله ابكيتها
ي روحها م جاء على بالك تحن ؟ للي حلفت انك صدق حبيتها ~
ليه الكبر ما هو كبر
ما تكبرت، وليه الجفا رد اعتبار لخطاهم كنت
ابتسم لا شفتهم لين انا صرت اكره جميع
اشباههم من رداهم.
وش ذا الغياب اللي تمادى وطول ؟
كأنك تقول انسى تراني نسيتك ..!
حبك ليل ، حكي شخصين ذابوا
بَ العشق مره .
و حنين الليل ؟
شعور يبكيّ عيوني و يهد الحيل !
و حنين الليل ؟
غياب احباب و طاري عتاب
و كذا هالليل يهدينا التعب
و احساسنا يرتاب
فقدنا اللهفہ لباكر ؛
نسينا لهذي الليلة نكون نجوم ، أنا ما أدري
من المحموم ؟ حكاوينا عن الدنيا أوّ الدنيا من
أولها إلين اليوم ؟ .
و له حب اوسعُ من فضاء
و له عشق ارتفع مع الدعاء للسماءّ
و له عيني - و كلي - و انآ . ♡
خُذِ كُلْ الكٌلامْ ..
وُأعَد لِي إحَسّاسَاً وُاحَداً ضّلْ الطّريَقْ فوُصَلّ إليَكِ ...
رّحَلوُا ,, وُأخـٌذُوا مَعهُمْ طٌريَقْ العَوُدةْ ,,
وكُلْ إشَاراتْ السَيرّ ,, وخـٌرائطْ تـَمُر’ بنَا فّكٌيفْ سَيعُودُونْ .
سَأُحَآوُلْ أنْ أصَفكِ فيِ سِلسِلهْ روُآئِيَهْ
وُلّكِنيِ أخَآفْ أنْ ينَفذّ العُمَر مِنيِ وُأنآ أكَتـُبكِ ...
أصَبح حُبنآ ذّنباً ،
وُعليَ العّآلمْ أنْ يتَخلصْ مِنهُ بكُلْ الطُرقْ ..
فّأنا وُأنتِ عَكٌرنآ صَفوُ الحَيآهْ ..
تباً لـِ مّشَآعِر ، فـّآضَتْ لِمَنْ لآ يّستَحقْ ..!
واللهِ كَان رَجُل حَكيّمَ ..
قّال : لنْ تمُوُتِ مِنْ بَعدِيِ إنمَا سَتـُبدِعِ ..
مواقع النشر (المفضلة)