فجرُ الصباح ، بوابة أمل على ثغرٍ مُبتسم .
فِي_هَذا_الصَباح يوجِد بِ رأسي صوت صَغير .
الصبَاح بِـ جانبكَ حيَن تغار مِن لون الآحمَر على الگوبْ
يُثير الضحگة الصغيَره لِـ تُصبح عِناق و أنتَ تستحقُ الگثيَر ،
هذَا الصبَاح رَفِيقٌ جَيد للصَمت , ومِن وَراءِ صَمتهِ سَأخبِرُكَ بِأَنِّي “ إشتَقتُك “ ..!
آغمس الصبَاح في الحليَب الشمَس على يسَار الگوب وأنتَ تنَظر مِن خلف الجريَدة : المُربى ينقصهُ التوت .. لِـ تضحك شِفاهي قائله " آقترب اذاً "
سَخِيفٌ جِدًا أَن يَجرؤ الصبَاح علَى القُدوم مُبتَسِماً وأنتَ مَا زِلتَ نَائِماً ..!
وَعلىَ كَفِ الصبَاحْ تنبُت الروُح بأمرِ رَبِها وبِِه تَستعِينْ .
الصبَاح : صوتگ المسگون بالنُعاس وأشيَاء أُخَرى ..?
بدونكِ يَ اميرتِي كُل شيء سراب وكل الجمال قُبح وكُل اللقاء غِياب وكل الضِياء ظلام بِدونكِ لا شيءَ يُذكر سوَى الليل و السهر و الصبَاح ."
لذلك_أحبك لأنك الصبَاح وَ المَساء وَ عَقارب سَاعتي تتقَدم تَعظيماً عِند حُضورك وَ تتراجَع مَكسورةٌ عِند غِيابك
مواقع النشر (المفضلة)