[align=center]فارس الكلمة المضحكة المُحرِقة ..

أحمد مطر .. ومقتطفات من كلماته التى تجعلك تضحك .. و .. تبكي !













زخات لأحمد مطر ...


- الحوار مع الغرب:
الحوار بيننا وبين العالم الغربي، مقطوع تماماً، ليس لأننا لا نعرف كيف نتكلم، ولكن لأن ذلك العالم لا يعرف كيف يسمع. إنّ أذنيه مسدودتان حتى الصماخ بالشمع الصهيوني



- محور الشر:
إذا بكى طفل رضيع على صدر أمّه، في هدأة ليل العرب والمسلمين، فلا أستبعد، في زمن المهازل هذا، أن تعدّه أميركا، برصانتها المعهودة، محوراً للشّر، ينبغي استخدام القوّة النوويّة للإطاحة بـ (حفّاظته


- في الإرهاب:
كنت إذا قيل لي (سبتمبر) أصرخ : ملعون أبو " تمبر " …
أمّا الآن فلم أعد أسبّه.. نكايةً بأميركا، وإمعاناً في الإرهاب


عن أمريكا:
-إنّ موقفي المناهض لأميركا هو موقف مبدئي، لا يحتاج إلى حدث صاعق لكي يُستفز، ولا ينتظر هدنة لكي يستريح .
وأنا، على الدوام، لا أنظر إلى أميركا إلاّ نظرتي إلى الشيطان- والعكس صحيح- ولا أخاطبها إلاّ بحجارة الرجم، حتى أيّام ارتدت العمامة، وأذّنت فينا للجهاد، !
وقد أصبح شعري في هذا الاتجاه، أصبح أكثر كثافةً وعنفاً بعد 11 سبتمبر بالذات، حين نزعت أميركا حتى براقعها الشفّافة، فأبدت للدنيا وقاحة من شأنها أن تستفزّ الحجر الأصم .
[/align]