وانا ايضا اضم صوتي لصوت عذوبة والريناد
تحياتي
وانا ايضا اضم صوتي لصوت عذوبة والريناد
تحياتي
احساس انسان صرنا
4
[align=center]المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الفهد
إذاً
أين وجهك نظرك؟
أنا لم ارى وجهة نظر لك في الموضوع حتى يكون هناك أتفاق أو أختلاف حولها
سعدت بمرورك ونثر عطورك أخي فهد الفهد
ولك خالصــ الود
[/align]
اخي نحن نتعامل في احترام متبادل
واخوان في الله ليس اكثر ولا اقل لذالك كلآ
بوجهة نظره يتصرف لك تحيه عطره
وأختلاف الرئي لايفسد بالود قضيه
[align=center]المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عذووبه
كيفية توفير العواطف
يبداء بتفعل دور العقل حتى يكون هو المسيطر التام والأمر الناهي
مع التركيز على التمييز في نوعية العلاقات والتفرقه بين نوع الصداقه والمعرفه
والعلاقات الوديه وعلاقات الأحترام المتبادل بين الطرفين
ومن المهم هنا ذكر أسباب الأفراط في العاطفه وتحويل أي علاقه بين الذكر والأنثى إلى علاقة حب مباشره
1/ ضعف الإيمان وخلو القلب من حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
فإن العشق يتمكن من القلب الفارغ فيقوم فيه وتعمل بموجبه الجوارح
2/ فقدان العاطفه والحنان في محيط البيت,وخاصة من الأبوين وتفكك الأسره
3/ ضعف الشخصيه , فلا يستطيع صاحب الشخصيه الضعيفه التحكم بعواطفه ومشاعره بل تنجرف مع التيار
4/ عدوم وجود القدوه الصالحه التي توجه عواطف الشباب والفتيات إلى
ماينبغي حبه كحب الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم والصالحين من الصحابه والعلماء
5/ الفراغ فإن الوقت إذا لم يشغل بالطاعه أُشغل بالمعصيه والشخص الفارغ يكثر التفكير والخواطر فيوسوس له الشيطان ويغرس في قلبه المعصيه
6/ التقليد الأعمى للغير فقد تكون البدايه مجرد تقليد لأصدقاء السوء فهذا له رفيق وهذا له عشيق
7/ وسائل الإعلام المنحرفه فهي تبث القصص والحكايات عن العشاق وتزين ذلك في عيون الناس ناهيك عن المناظر التي تبثها في قنواتها
ولو تمعنا فيها من خلال العقل لوجدناها مجرد علاقات وقتيه للشباع الرغبات الجنسيه ليس الا
علاج الافراط العاطفي
ان يعرف العاشق والمعشوق ان مابتليا به من هذا الداء المضاد للتوحيد
إنما من جهلهما وغفلة قلبهما عن الله سبحانه وتعالى فعليهم
ان يعرفو توحيد ربهم وسننه وآياته وان يفعلو العبادات الظاهره والباطنه
بما يشغل قلبهم عن دوام الفكر في المعشوق ويكثرو اللجوء والتضرع إلى الله سبحانه
في صرف ذلك البلاء لقوله تعالى:
*( كذَلكِ لِنَصرِفَ عَنهُ السُّــــوءَ وَالفَحشَـــاءَ إِنه مِن عِبَادِنا المُخلَصِين )*
وتدل الآيه على ان الله اخبر انه صرف عنه السوء من العشق والفحشاء باخلاصه
ومن العلاج ايضاُ وانفع الادويه هو توجيه عاطفة الأبناء والبنات
لما هو مفيد واعطائهم الحنان الكافي منذُ الصغر وتربيتهم التربيه الصحيحه على القرآن والسنه واتخاذ الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام
القدوه الحسنه
أنتهى
يا ايتها العجرميه الباذخه
ونحن هنا نتحدث عن الأفراط في العاطفه عند رواد النت فقط لاغير
ولم نتحدث عن التزييف حتى لاياخذ الموضوع منعطفات آخرى لسنا بصددها
ولك وافر الود
[/align]
مواقع النشر (المفضلة)