الإنسكاب
قيل في الأمثال الشعبيه ( المدح في وجه الرجال مذمه )
خوفي من مدح هذه الخاطره فـ انقصها حقها ..
ورود تزهر لتهدا إليك ..
هذا اقل ما اقدمه إليك
لتسير على نهجك وخطاك المتزنه ..
ليتعلم منك الحرف إتقان نطقه ..
ولتتعلم منك الكلمات تركيب الحروف ..
ولتتعلم منك الجمل تنسيق الكلمات ..
وتتعلم منك الخاطره بوح مافي القلب ...
زدني إبداع ليرتوي ما في جوفي ..
كان لك صديق اسما نفسه اخفي غلاك
يبتســــمـ النـــــ ظر الــــى جـ مـــــالـــــ حـــــرفــ كـ
ضــــــاع فكـــري بـ يـــــــن سـ ـطـــوركـ
تــوجــ يـــــد فــ ن الـــ مـخطــابــه للقـــــ لـــــوبـــ
زرعــــ تــــ ورود مــــ ن مــ شــــاعرـرـركـ وفـــاح أريجــ هــا
كلــ مــــاتــ تــ ضـــمـ فــي حضــنــ هــا الأحـــ ســـاس
أحـسنـ تــــ ...حــــد يـ ثـــ قلـــ مـــــكـ أبــــــداع
يــ ع ـــــطيكـ الـــــ ع ــافيــــــه
وحفـــظـــــكـ الرحمــــــ ن مــــ ن كـــــــل مكـــرـرـر وهـ....
\\
\\
الجــــــــرح القديــــــــمـ
.
.
.
يالا حماقة الإصرار..
ويالا عذاب الإنتظار..
وكأن العشق حكاية دون قرار ..
اتخذت عنوانها الإحتضار .!
يآآه أيها الإنسكاب ..
أوما زلت تنتظر عذوبة وردها ؟!!
مازلت تنتظر جمال حكيها وسحر ردها ؟!!
أنظر إليها ..وقد أحتوتها أنفاسك من بردها ..
أنظر إليها.. فقد إنسكبت لك بعشقها و ودها ..
فكيف لأنثى أن تستقبل دفئ همساتك بصدها !!..
الإنسكاب ..
أوافقك جملتك بكونك منـ \ ـفــي
ولكنك منـ \ ـفــي بإنفصالها لا بإتصالها ..
فأنت ..
منـ \ فيض الحنان تكون قلبك
و \ـفــي درب الإبداع كان دربك
الإنسكاب ..
كنت هنا حيث كان عزف حرفك
فتراقصت نبضاتي على عزفك
وسالت دماء شغافي بأنفاس نزفك
فسجلني أحد رهائن إبداع خطفك
احترامي لك سيدي
دمع الزهر
جميلة هي الكلمات ... مما تحمله من أيات...
واشهد انها كالساعات.. تنتظر بالأهات..
فسلمت يمناك ع ما كتبت من عينات..
ماشفتك انتي .. بين قاصي وداني ....!
مثل القمر .. وشهو القمر .. غير انتي ...؟
مثل السهر .. وشهو السهر .. الا انتي ..
يعني انتي .. لا تبينتي .. كنتي ....!
عروسة الحرف ... ؟
وهـ الحرف .. لك ...../ انتي ....!
إنسكـابـ .. ممـتـع .. وحـروفـ .. مرتبه
تبحـر بنـا ..
إلى آعـمـاقـ .. المحـيـط
بلا آلـم
ودون أنـيـن
للعـبـور .. والـتـأمل .. فقط
مـزيـداً
من الـتـألق .. والرقـي
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)