اعترف بان الززين هو المنتدى الوحيد الذي أكتب فيه :
( لا بس الاكثر بـ الزين )
اعترف باني لا أستطيع الإبتعاد عن منتدى الزين :
( نعم وبقوووهـ )
اعترف باني انحاز لشلة معينة في الزين :
( لا ... انا أصلا ما عندي شلة هنا )
اعترف باني اقرأ جميع الموضوعات التي ارد عليها :
( اي نعم )
اعترف باني ردودي نابعة من قناعاتي :
( مما لا شك فيه )
اعترف باني أجامل احيانا في الردود :
( لا لاني ما برد على موضوع إلا لما أحس إنه يحتاج الشكر )
اعترف باني نلت أقل مما استحق في الزيين :
( لا والله ؛ بالعكس انا نلت أكثر )
اعترف باني اعطي الزين أكثر مما يستحق :
( لا .انا أصلا بعتبر نفسي ما بعطي للزين شيء )
اعترف باني اتفاعل مع أقسام معينة واهمل أقسام اخرى :
( نعـــم )
اعترف باني اخطأت على شخص في الزين :
( الحمد لله .. لا )
اعترف باني اساءت التصرف وندمت في موقف معين :
( الحمدلله ... لا )
اعترف باني عنيد ولا اقبّل الرأي الأخر :
( لا ماني عنيد على الاطلاق .. وبتقبّل الرأي والرأي الأخر )
اعترف باني انحاز للشباب أكثر من البنات من حيث الرد والمشاركة :
( انا برد على موضوع عضو وما بهتم كونه شاب كان أم فتاة إلا في شيء واحد صغية الردّ هل سأضع كسرة بالرد ام لا )
اعترف باني انحاز للبنات أكثر من الشباب من حيث الرد والمشاركة :
( نفس ما قيل سابقاً )
اعترف باني انحاز لفكر وقلم معين دون غيره :
( مو إنحياز بمعنى الكلمة بس فيه بعض الاقلام تجبرك دوماً انك تقرا مواضيعها يعني مثلاً ظميان غدير لما يزل قصيدة طبعا بتدخلها فوراً وكذلك الحوراء وهكذا ...)
اعترف باني ساغادر الزين قريباً :
( إن شاء الله لا ... والله لا يجيبها )
اعترف باني غير راضٍ عن إدارة الزين :
( وليه ما ارضى عنها وهي إدارة واعية جداً راقية التعامل مع الأعضاء )
اعترف باني اطمح لنيل منصب إداري :
( ... راح اكون صريح معكِ المنصب الإداري بشكل عام ما يأتي إلا بـ العطاء المُميّز والمحبة من قبل كل الأعضاء .. فلو هذا ما يطبق بـ الزين فـ ضعي غالي الأثمان كأول من يطمح بهذا المنصب )
اعترف باني اتصفح الزين كـ زائر :
( أحياناً قليلة )
في النهاية يجن أن تكتب ثلاث اعترافات لم تذكرها اعلاه
1- ... أعترف بـ أنّ الزين مكان إرتحت فيه جداً
2- ... أعترف بـ أني كل أعضاء الزين لهم قدر عالي عندي وأحبهم كثيراً
3- ... أعترف بـ أنّي شاكر لكِ يا حزينة الدهر على مواضيعكِ الجميلة ونشاطكِ الدائم ربّي يسعدكِ
( بليز خلوووونا صريحييين )
أظن ما في أكثر من كذا صراحة
مواقع النشر (المفضلة)