\
مهمـآ ضـآقتـ بنـآ السبـل..
سيأتي يومـ لـ يتجلـى فيـه السـوآد ..
ونبصـر فيـه أن الكـآبـة لم تعـد لبـآسنـآ ..
وأن الوحـدة لم تكـن يومـآ شعـآرنـآ ..
وأنـه من المحتـم أن نبـدل وجهتنـآ ..
لنـرى الحيـآة بمنظـآر التفـآؤل .. ونكمـل المسيـر بـروح الأمـل ..
وآدعـآ مقـآل حصدنـآ من فوآئـدهـ الكثيـر ..
سلمـتِـ غاليتـي على مـآقدمتـه .. $222
منـورهـ العـآم يـآقمــر
\
وداعا للحب
الأحباط
آه من هذه الكلمة أو هذا الشعور
بالفعل هو الموت البطيء ياما ناس
أنتحروا لأنهم فقدوا السعادة والثقة بـ لله
منهم داليدا ومحبات الفنان عبدالحليم حافظ
وداعا للحب
يعطيك العافية أختنا المتميزة
دايما ما تقدمينه راقي ورائع
الله يحفظك ويسعدك
مقال جميل ورائع
وداعا للحب
شكرالك على هذا النقل الجميل والرائع
تحية
ظميان غدير
وإذا أمعننا النظر حتماً سنرى من يقف على مد البصر يمد لنا ذراعاه ويلقانا بحفاوة وكأنه يستقبل موكب ملك متوج
مقال رائع للكاتبة و نقل مبدع تشكري عليه
دائما فالننظر للنصف الممتلىء من الكأس فخلفه الكثير
محبتك
اميرة الورد
ضوابط المشاركة
مواقع النشر (المفضلة)