متابعات مروان الخالد(ضوء):





بعد أن حسمت أمرها تستعد طليقة راقي المدينة المنورة بعد أيام للانتقال لمنزل زوجها الجديد، ومتابعة قضيتها المنتهية بحصولها على ورقة طلاقها الرسمية من الراقي الذي تزوجته بعد أن خضعت للعلاج على يده، ثم ما لبث أن تزوجها في اليوم الثالث بورقة كتبها هو بنفسه.

ويقول (ب.محمد) شدت انتباهي القضية المنشورة لطليقة الراقي الشرعي الذي عقد عليها بورقة بيضاء وطلقها برسالة جوال، واستغربت أن يصل تعامل بعض الرجال مع النساء إلى هذه الدرجة، بأن يصبحن سلعة تباع وتشترى، وتغتصب حقوقها تحت غطاء الدين، وتحرم من أقل حقوقها الشرعية بعدم إعطائها مهرها وتطلقيها برسالة جوال في مدة لا تتجاوز أربعة أشهر وهي مدة قصيرة في عرفنا، لا أدري لماذا أقدم طليقها على الزواج ووالدته غير موافقة، وأين والدته كما يدعي قبل الزواج». وأضاف (ب.محمد): قررت الزواج من طليقة الراقي لتصبح زوجتي الثالثة، وفضلت دخول البيوت من أبوابها، بعد أن تواصلت مع أهلها وسأجري عقدا رسميا بعد أن حصلت على موافقة والدها وأعمامها وأهل قريتها». وزاد: إن تعاملي مع زوجتي الجديدة سيكون بمنتهى السهولة؛ لأنها قد تكون تعرضت لأذى نفسي يسهل علاجه بالمعاملة الطيبة، وأنا راضٍ بها مهما كانت حالتها النفسية. من جانبها قالت (أمينة.ر) بعد نشر قضيتي:
تواصل زوجي الجديد مع شيخ قبيلتنا لطلب الزواج مني، وبعد عرض الأمر على والدي وافق وعقد علي بحضور أولياء أمري، وسيكون زواجنا بعد أيام، وقد عوضني الله عن معاناتي السابقة بزوج يخاف الله.

وبينت أن والدها أعجب بأخلاق زوجها وطيبة قلبه بعد حضوره لقريتهم التي تبعد 120كم عن المدينة المنورة لخطبتها ودفع مهر زواجها، مبينة أنها ستتفرغ لبيتها وزوجها الجديد والحرص على إكمال تعليمها خصوصا أن زوجها في مهنة التعليم وإمام لأحد المساجد في محافظة جدة.






المصـــدر


شسالفة البنات همهم الزواج باأي طريقه شنوورقه هذاصارعرفي


ولها وجه تسوي قضييه im3