القصيميّه الشَّامخه " )
الشئ الوحيد الذي يمسح حُزنَ السَّماء ، سجادتها الحمراء الباقيه أبداً "
الحمدلله على كلّ حال
لو تمعنّا في أحزاننا ، لقنا يارب دُنيا فانيه "
ربّما كُنا نتشابه في هذا الليل ياشموخ ! قُلت ربما :24ar: () !
القصيميّه الشَّامخه " )
الشئ الوحيد الذي يمسح حُزنَ السَّماء ، سجادتها الحمراء الباقيه أبداً "
الحمدلله على كلّ حال
لو تمعنّا في أحزاننا ، لقنا يارب دُنيا فانيه "
ربّما كُنا نتشابه في هذا الليل ياشموخ ! قُلت ربما :24ar: () !
مؤلمه هي لحظة الوداع
ولكنها سنة الله في خلقه
ذكرتني ياشبيهه
بقصة موت المصطفى عليه الصلاة والسلام
عندما كان يمسح العرق عن وجهه الطاهر ويقول
" لا إله الا الله ان للموت سكرات"
سكرات سنجربها جميعاً فياربي أعنا
أسأل الله ان يتغمد فقيدتكم بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته
ويصبر قلوبكم على الم الفراق ومعاناته
جميلةٌ انتي ياشبيهه حتى في حزنك
قلم يستحق أن نقرأ ما يكتب:25ar:
_ لأجلِ جرعاتِ السَّعاده التي كانوا يَحقنونا بِها ، لم يعد يروقنا الحزن أبداً " !
خيّاليه ، ثمّة لقاء موعودونَ بِه ، ورائحة جنّه تُطمئننا () !
على سُررٍ مُتقابلين يَارب
+ بدوتُ بهيّة بك " !
ظميان غدير ،
ولأننا أتقننا الحزن جيداً ، أسبغَ علينا رحمته ، !
حتّى باتَ يسكننا ويتغرّبُ فينا : /
+ أممم أنا قرأت نصوصاً كانت تكتب ( إذن ) وأُخرى( إذاً )
فتهتُ بينَ الأثنتين وَحسبت ( حقره بقره عدي لما عشره ض1
مُمتنّه لحضوركَ الدَّائم أبداً " !
غالي الأثمان ،
_ بعددِ ماجمّلك الرب ، بحقِّ الحرف الذي أودعنا طمأنينته ، !
والأرواح التي غادرتنا ولم تترك منّا شيئا
بحقّ الذاكره التي لاتفتأ عن ذِكرهم
أدعوا الله أن لايفجعنا بأحد () " !
+ طابَ ليلك " !
مواقع النشر (المفضلة)