واحد في أحد الأزمنة الغابرة والماضية مسوي قوي وكتب علي باب دكانه (كيد الرجال غلب كيد النساء ) مدري وش عنده
بهالطلعه (عنده ظروف المسكين !!)
المهم بيوم من الايام مرت من يمه وحده ذات حسن وجمال اغضبها الكلام المكتوب وحبت تنتقم منه (بس بطريقتها) ودخلت دكانه وظلت تسأل وتتلكع بالاسئله وتبين مفاتنها له بكم هذا !! من وين جايبن هذا !! عندك من كذا !! وهكذا !!
الرجل طبعا ضاعت علومه سألها انتي متزوجه !! قالت لا !!
انبسط اخينا قالها معقوله هالدلال هذا كله وماتزوجتي !!
استحت وسكتت هي كعادة اغلب البنات الملكعات
تقبليني زوج لك !!
قالت اكيد بس انا عندي مشكله قال وشنهي؟؟ قالت ابوي كل مايجي واحد يخطبني يرده يقول عمياء وعرجاء ولاتصلح لامور الزواج !! يبي يبقيني جنبه طول العمر
قال بنت مين انتي !! قالت بنت القاضي
طبعا الرجال انشكح حلوه وبنت نسب من قدي
راح من بكره يخطبها قال القاضي بس بنتي عميا عرجا لاتصلح قال انا راضي انا ابيها
طبعا كتبو الكتاب وتزوجها طبعا يوم دخل عليها لقاها صدز عميا عرجا ....... اكتاب الرجل (وعرف المقلب)
من بكره فتح دكانه وجت له ذيك البنت الملكعه قالت شرايك بزوجتك !! سكت وقام شال اللوحه اللي ع باب دكانه
واحزنها حال الرجال
قالت طالما انك اعترفت وتبت عن الغرور الي فيك بساعدك يوم زواجك ادع مجموعة من النور واذا دخلو الفرح وسألك عنهم القاضي قل إنهم جماعتك.
وطبعا نفذ اللي قالت له عليه عشان يفتك جاب النور ( الغجر) بعرسه بس القاضي معيه تضبط معه قاضي راعي صيت و وويناسب نور !!! هزوووووووووولت صراحه
ساله من هذولا قال اهلي وانا ماتخلي عنهم
قالوحنا مانتخلي عن اصلنا
وطبعا طردوه لان نسبه مايشرف ورجع هو للبنت الملكعه وتزوجها.
مواقع النشر (المفضلة)