[align=center]سيدي و اميري.....
ساحزن كثيرا وابكي اكثر اذا ما انت
رحلت عني .... لكني لن اعاقبك ولن
اقسو عليك ... ومن اين لي قلب
يطاوعني على القسوة هذه المرة!؟
فقط قل لي .. من اين جئت ؟ وكيف
اقتحمت عالمي ؟ ومن فتح لك الباب ؟
بل من اعطاك موافقة السكن بين
رموش عيني؟ ومن سمح لك
باستعمار قلبي ؟
ومن .....؟ ومن.......؟ ومن اين لك كل
هذه القوة ؟
اسئلتي كثيرة ... وحيرتي طويله
وصبري قليل ... كنت اظن ان لي قلبا
من حجر... هكذا قال لي من قرأ افكاري
من اول يوم عرفته فيه ...
يكفيك فخرا انني جئت اليك بالامس
وجئت اليك اليوم طالبه الجواب
على أسئلتي ..... ولك الحق في اختيار
الاجابه .... و تبقى كما انت رجلا اخذ
قلبي معه اينما شاء الذهاب.[/align]
مواقع النشر (المفضلة)