من كثره ما احترقت هجرتني السماء ارقب عيني المغمضتين انتظر النجمه كي تعبر راسي كسهم مخلص كيف اتحمل برد الانتظار اغسل راحتى بالاوهام واريق احلامي قبل بزوغها حاولت النظر يوما لكى ابصر الشمس تغرق في ليل قدرها الحتوم العتمه تلتهم كل شى وما الفجر الا زائر مستعجل افتقت الذكريات حين انخفضت ستائر الروح الظل لا ذاكره له الا البرق اقف على خطوتين من القمر ولا التفت الى الوراء لن اضيع مهما تكثف الظلام اينما غادرت يظل وجهك محفورا في نومي يرتسم في المراه لا يشبهني الوجه غائب ايضا لا اجد الطريق كل رحيل هاويه لا رجوع منها انا كغيمه في منتصف الحزن وانتظر يدا بعيد لا كف عن الموت ...........................
مواقع النشر (المفضلة)