قبل لا تقرون يبو معاكم علبه كلنكس...بس ابيكم تعطوني حكمكم على الفتات والعاشق والغدر
[ هذي قصه (ع,ه) الي احب بكل اخلاصه
وبما وجازته محبته بالغدر :(((
كانت الفتات(ع.ر) البالغه من العمر 17 سنه على علاقه مع (ع.ه) فكان عاشقا في هواها وافي في محبتها مخلصن لعلاقتهما..
في كل مرى كان يحذرها على انتهاء علاقتهم اذا دخلت (البالتوك) واستعراض جسدها ..فلم تبالي هذه الفتات من تحذيرات عشيقها المجنون
حتى وقعت الفتات في شر اول اعمالها فتم عرض فلم مدته 45 دقيقه لها وهي عاريه تماما فلم تبالي ايضا الان في اعتقادها بان جسدها هو المعروض وليس وجهها..وعندما انتشر الفلم واصبح يرسل لي للناس في اجهزتهم المحموله شعرت بالخوف والعار فاخبرت عشيقها المجنون..وألفت حكايه بان احدى صديقاتها صورتها من دون علمها ..فجن جنونه وجنت غاريته عليها
فذهب الي صديقتها البريئه يهددها با اعز ماتملك ..الا ان صديقتها واثقه من عفه نفسها وطهارت نفسها ..حين قالت (هذي مو سوالفي حبيبتك وانت تدري بحركاتها فهي مفتونه بجسدها ودائمه الاستعراض بالكام الي بالبالتوك)
فسقط العاشق بين الشك والحيره فمن يصدق فصديقتها واثقه من كلماتها وافعالها اما حبيبته فتمثل دور المغدور بها..
مرت الايام وعندما اكتشفت الفتات بأن الناس وحبيبها نسيو امرها عادت على عادتها القديمه
فاصبحت مشغوله دائما في استعراضاتها الجسديه الي درجه انها لا تخرج من غرفتها الا قليل واصبحت لا تجيب على مكالمات حبيبها الا قليل
وعندما عادت الفتات الي عادتها القديمه وقعت في شر اعمالها حتى اغواها شاب في البالتوك على ممارست الجنس في برايفت ووافقت فاصبحت تستعرض له جسدها ويستعرض لها جسده ..لا ان الفتات قالت له اريد الاتصال بك وممارست الجنس معك
ووافق وبعد ممارست الجنس والكلمات الايباحيه بالتيلفون قررو على مووووعد كي يختلووو مع بعضهم
في ثاني يوم ذهبت الفتات لي تلتقي بالغدر فدخلت في دوامه الشبهات مارست الجنس معه فرمى عليها بعض المال ك شكر او رد جميل لراحته وشهواته
وعادت تكرر هذه الفتات هذه العاده معه تمارس الجنس ويكرمها بأمواله القذره
اما عاشقها ضن انها ابتعدت عن البالتوك وعن استعراض جسدها لم يكن يعلم انها وصلت الي الشقق الحمراء فأصبح يوعدوها بالزواج حتى انه اخبر والديه بأنه على علاقه مع فتات ذات اخلاق وبنت عوائل..
ومع الايام اصبحت الفتات تخرج مع الغدر وتمارس الجنس ويزودها بالمال كي يتلذذ في ممارساته معها فلم كانت تمانع الانها وضعت خطه لن يغترب احد من شرفي..ولكن المفاجئات تأتي مع الايام
حتى قال لها الغدر بأن هناك شاب يريد ان يمارس معك الجنس ويعطيك مبلغ من المال المغري وبسعر اعلى في مجرد ساعه ان تمارسي معه
شعرت بالخوف لكنها لم تمانع
اتى الغدر الثاني وبنظراته النذله كانه ينبئوها بأن هذه اخر لحظات عذريتك
وكان يمارس الجنس معها الا ان الغدر الاول كان يهاتف اصحابه بالحظور الي الشقه وممارست الجنس مع بائعه هوى كما لقبها
أمتلئت الصاله بالشباب با انتظار الدخول الي هذه الفتات
الا ان الفتات كانت في عالم اخر مع الغدر الثاني لم تكن تعلم مالتي تخبئه لها الدقائق
وبدئت المفاجئات اعتلت صرخات الفتات تهضت بسرعه خائف مرتعبه باكيه مالذي حدث لي قال لها الغدر الثاني ببساطه لقد فقدتي عذريتك
ارتمت على الارض باكيه حره وقهر حتى دخل الغدر الاول انصدم كيف ان صاحبه فقد عذريت الفتات فاصبحت مشاجره وعراك على هذه الحكايه
غادر الجميع من الشقه ماعدا الغدر الاول والبنت يخططون بما يفعلون بهذه المصيبه قال الشاب بكل بساطه لما لا اهاتف اخي فقد القى عنده حل لهذه المشكله
هاتف الغدر اخاه :(ع.ه) اي انت احظر حال هناك مصيب واريدك ان تعطيني الحل..............انا في شقه صديقي ....في منطقه........ارجوك ان تسرع
فقالت الفتات وهي باكيه هل اخوك قادم هل انت متأكد انه سوف يحل مشكلتي انا خائفه ان تغدر فيني ..
لا لاتخافين فأخي رجل مستقيم ولا يحب عمل الحرام قد نلقى عنده حل
وبعد فتره قصيره رن جرس الباب
الا ان عين الفتات موجه نحو البات ونبظات قلبها كادت ان تسقطها بالارض
ذهب الغدر وفتح الباب وهنا المفاجئه
العاشق المجنون رئى حبيبته فمن الصدمه وقع على الارض مغشيين عليه
انصدمت الفتات واصبحت تصرخ لاااااااااء (ع.ه) اخوووك لا اصدق مالذي حل بي نظر الغدر لها قال ما الامر مالذي يحدث الا ان (ع.ه) لم يفيغ من اغمائه حتى وصلت سياره الاسعاف ونقلته الي اقرب مستشفى
تعذر الطبيب بدخول اي شخص له الانه بحاله انيهار شديده وكذالك الفتات منهاره غير قادره على الكلام
وبعد يوم اتى الغدر الي اخووه فسأله مالامر قال هل تعلم من هذه الفتات قال لاء
قال هذه التي حدثت عنها والدي بالزواج بها
اخخخخخخ ياقلبي ابيكم تحكمون وتقولولي
شرايكم بدور الفتات والعاشق والغدر الاول والثاني
رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)