استغل رجل وامرأة فلسطينيان فرصة رفع مؤقت لحظر التجول الذي تفرضه إسرائيل على مخيم لاجئين بالقرب من مدينة بيت لحم في الضفة الغربية ليتزوجا أثناء عطلة نهاية الأسبوع.
لكن الحفل لم يكن شأنا عاديا، إذ لم يستطع نصف المدعوين حضور الزفاف، في حين لم يكن هناك طعام لهؤلاء الذين حضروا. وقال أقارب العروسين إن حفل الزفاف تأجل 13 مرة.
العروس جالا أبو عجمية، 16 سنة، تخرج من بيتها بصحبة أهلها
والد العريس، مصطفى المصري، يراقب الطريق كي لا يفاجئهم الإسرائيليون
جالا تقول "إنه يوم زفافي، وأنا أريد أن أموت"
لكن حقيقة وجود حصار تفرض نفسها
اللهم عليك باليهود
تحياتى لكم
مواقع النشر (المفضلة)