اعذروني لا اود بقاء احرفي
اعذروني لا اود بقاء احرفي
عَزفتِ عَلىَ اَوتَارِ شَوقَكِ فَ أَطربتِ
هَطلتِ كَ دَيمةٍ يَملَأهَا النَقاءْ فَ نَهلتْ أَرواحُنْا حَتىَ إِرتَوتْ
:
سَعدتُ بِ مُعانقَةِ نَبضُكِ مُجدَداً آيَ فَاتِنةْ
فَ لِ حَرفُكِ الرقرَاقْ بِ دَاخِليْ عِشقٌ لَا يَنتَهيْ يَ مُبدِعَة
دُمتِ بِ حُبْ
.. يُثبتْ ..
_
كنت أتسائل إن كان ثمّة قلب يُشبه قلبك :24ar:= )
" فاتنة " الي مشتاق لك وش يسوي () !
بحق حرفكِ مذهل ومفرداتكِ بآذخه
لروحكِ سعادة لاتبلى:25ar:
فاتنة العيون
خاطرة رائعة وجميلة
انثوية اللفظ والمشاعر
هامسة رومنسية مذهلة
سأبدأ بقراءتها من الاخير
فلقد شدني التعبير في آخر الخاطرة
فـ أنثآك لوحة لن تكتمل إلا بين يديك
في كثير من الاحيان لا تشعر المرآة أو حتى الرجل
بالكمال إلا في وجود الآخر
فالأنثى مكملة للذكر والعكس صحيح
ولقد راقني التشبيه حيث شبهت هذي الرغبة بالتكامل
باللوحة الناقصة التي تحتاج لإكمال رسمها واضافة الوان لها
والآن اسمحي لي بالعودة لبداية الخاطرة
نداء بالقلب يضنيني ..
أيا ربيعاً مختبئاً بـ أقصاي
الخاطرة بدأت بحرف النداء (أيا )
وحرف النداء ( أيا ) يستخدم عادة لمناداة البعيد
وليس لمناداة القريب مثل ( يا )
وهذا يدل على شعورك العميق بأن من تنادينه بعيد عنك
ومن بداية النداء إلى نهاية الخاطرة
نلاحظ ان النص يكتظ بأفعال الامر وبالامنيات الرومنسية الجميلة
التي تتمنين ان يحققها لك ...
فمرة أنت تطلبين أن تكوني كالفراشة بين كفيه
وما أجمل هذا الامنية
وتارة تطلبين منه ان يلبسك ثوب الفتنة
وتارة تطلبين ان يلفك على معصم العطف
وما اجمل تعابيرك وخيالك في هذا الامنيات المحلقة والجميلة
تحيتي لك
مواقع النشر (المفضلة)