،’
:
:
.. مَرَآمْ حَرٍّفْ ..
أَدّمَآنِيّ شَوّقَاً أسّتَوّطَنْ فِيْ كَيَآنِيّ ..
لَمْ أَكُنْ أَعّلَمْ يَوّمَاً بِـ أَنْ الشّوٍقْ طَآغِيَاً ..
ذَآتْ عُمُرْ .. كَتَبَنِيّ عِشّقَاً وَ أَنّهَآنِيّ ضَيَآعاً ..
بِحَقْ كَآنْ لِـ الْنِهَآيَهْ بَعّثَرٍَهْـ مِنْ قَلَمْ ..
أَنَــآ وَ الْـقَـلَـمْ بِـ أُسّطُوٍّرٍَهْـ لِـ هَذَيَآنْ عِشّقْ / شَوّقْ أَوّ لَهّفَةْ جُنُوّنْ ..
كَمَآ تُحِبُوٍّنْ أَنْ تَكُوّنْ ..
جُنونيْ
أسكنتُكَ صدْريّ
أسكنتُكَ قلبِيّ وَ رُوحيّ
أسكنتُكَ نبضِيّ وَ حرفِيّ
أسكنتُكَ عُمراً قآسمْ الأَلمْ مَعَكَ بِـ حُلمْ بِكَ
حَبيبِيّ
أَتوسَدْ الحُب لِـ أَجلُكَ بِـ تميمَةْ الهِيآمْ المجنُونْ
فَقَطْ عِشْ معيّ بِـ خيالاتيّ بكَ
أُنْصتْ لِـ تمْتمتْ العِشْقْ المجنُونْ بِـ سَكْرَةْ
شَوقْ مِنْ نَبِيْذْ كَأسْ أَنَآيْ
اليَومْ
مُمتلَئـ ةٌ أنـَـآ بِكْ
تفَضَحنُي ْكُلُ تعابيريْ..
وَ تُهُدهِدُنَيْ عَلى ْصَدرْ الأياَمْ..
لـِ أغفَو عِندَ أولَى إشرَاقاَتِ
العُمرْ بِكْْ..
أعرِفُ كَيفْ تُعيد ُبَعثرتَيْ وَ لَملَمتيْ..!
وَتشريدَيْ وَ إحتَوائـَيْ..
كيَفْ يَحمِلُُــكَ الظمـأأ فيكْ .. إليْ ..
رَغماً عَنكْ ..
أعرفْ كَيفْ ولَى قلَبيْ وَجهـ ه ُشَطرَ حُبُكـَ
دَوناً عَنهُم .. !
كَيفَ تَسكًن أقصَاايْ مِنْ أقصَااايْ..!
فـَ أُطالِبُ فقطْـ بـ المـزَيـدْ
مِنكْ
وَمِنكْ
وَمِنكْ
يـَآ أنت ْأحمِلُكَ بي ْذَاكِرةٌ
لا قُـُدرَه لَهمْ عَلى إنتِزااعْ مَعالِمَهاا ..!
أحتفِظ بِتفاصَيل فَوضَى حَواسيْ التيْ
لَسعتهَاا جَمرةُ حُبِكْ ..
و أَدقْ تَفاصَيلي ْالمَوشُومَـ ه عَلىْ جَبينِ عُمرُكْ..!
راَحِلٌ أنتْ منــيْ .. لتسكُن بـيْ
سأَطعن كل جثث أبجدياتُي
طع ـناً مُستَرسِلاً بـِ الجنون ..
و أعيدُ خنَق عُنُق الألمْ
لـِ يصرخ العُمر في وجـ ه أقدااريْ
فقط أمنَحينيْ أيَـااهْ
أمنَحينيْ أيَـااه
أمنَحينيْ أيَـااه
ـمَلآكِيّـ ..
عُدْ لِـ صَدّرٍيّ الْمُشّتَآقْ .. فَقَدْ ثَمَلّتُ بِكَ عِشّقَاً ..
عُدْ لِـ أَجْلِيّ فَـ أَنّتَ تَعّلَمْ بِـ حَآلْ عِشّقِيّ لَكَ ..
عُدْ إلَيَ فَلَمْ أَعُدْ اُطِيّقْ لآ الْزَمَآنْ / الْمَكَآنْ بِدُوّنُكَ ..
عِشّقِيّـ ..
كُلْ عُمّرْ لِحُلّمْ بِكَ يَغّدْوّ بِيّ ذَآ شِتَآتْ ذِكّرَىَ
فَقَدْ أَسّتَرٍقْ لَحّظَهْ مِنْ الْعُمّرٍ لِذِكّرَآكْ ..
حَتَىَ اُكَوّنُهَآ لِـ أَجّلُكَ وَ مَعُكَ ..
وَمّضَهْـ ..
شَيّءْ مَآفِيْ الْرُوّحْ يَسّتَهّوٍيْ الْعَزٍفْ عَلَىَ الْحُرُوّفْ
فَـ مَآزَآلْ شَوّقِيْ يَفّتَرٍسُنِيّ حَدْ الْضَيَآعْ ..
هَلْ حَقَاً يَكُوّنْ الْحُبْ لِـ / أَجّلْ الْحُبْ ذَنّبٌٌ لآ يُغّفَرْ ..؟
كَآنْ لِـ الْغِيَآبْ قَآبْ مِنْ أَلَمْ / شَوّقْ
آآهْـ .. لآ مَفَرْ مِنْ الْحُبْ إلآ مِنْهُ .. وَ إلَيّهُـ ..
:
:
،’
بِـ قلم
|[ هَبآيب جَرح ]|
[align=center]منقووول[/align]
مواقع النشر (المفضلة)