لا أدري ماذا أكتب أومن أين أبدأ بحديثي هذا عن أسوار هذه الحياء بأحداثها وعن هؤلاء الناس؟ الذين تغيروا مع تغير هذا العصر الذين لا يراعون مشاعر وإحساس غيرهم من القول والعمل وأن الصداقة عملة نادرة وأن الناس أصناف بقدر ما هم أجناس فالوفاء و ألا خلاص والتبادل في المشاعر نادر أيضا فأنا لا ستطيع وصف مشاعري المرهفة بعمق التجارب في هذه الوقفة !
ولكن عندما نقف نظرة تأمل نجد أن هذا العالم واسع بكل شئ من الصداقة والمحبة
والوفاء وتقدير مشاعر الآخرين لان رضا الناس غاية لا تدرك وأن اللحظات
الجميلة لا يمكن أن تتكرر .
والحياة أمل ومن فقد الأمل فقد الحياة ؟
مواقع النشر (المفضلة)