الحوراء بنت نجد
[align=center]( ولأول مره أكتب قصه ..
إليكم ماكتبت نعم قصة متواضعة أنتبهو من النقد لاتكسرون خاطري قولو ماشاء الله ،، وشجعوني >>>> خخخخخ )
[glow1=990066]شـــــ قــ ــر ا و يــ ــا ت قصة من تآاااليف : الحر الأشقر ،،، [/glow1]
عزيزي ،، عزيزتي
تصوير،،، قد يكون من وقائع الحياة ،، ينظر له الكثير من زاوية الخيال
فكم خلف الكواليس من
كوارث // مآلم // أحزان // دموع // عبر // قدوم // رحيل // أحلام // ،، نفاق // كذب // كل هذا يحصل في داخل كون حياتنا ،، وبشكل طبيعي ..بإختصار عالم تتعذره دنيته فيخاف آخرته ،،، ..
هنا ... وبقلمي البسيط .. سوف أصافحكم بعدة صور تأليفيه ... فقط ماعليكم إلا الأنتظارلايضيق الصبر يمكن اليوم ..غداً .. بعد عام أكثر أقل ..
الأمل ولا ... القطيعه ... خخخخخخ
[align=center][motr]الفصل الأول ..[/motr][/align]
(( دنيا ... وأبنتها دانيه ))...
إبراهيم .... زوج دنيا ووالد دانيه ... قد فارق الحياة ..
........^^........
//
//
عندما ترى بالعين المجرده
الطفلة ( دانيه ) تبتسم بوجه لعبوبتها والتي قد أشترتها لها والدتها (دنيا) قبل يومين ،،،
والأن مابين هذه البسمه
ومفارق والدتها للدنيا وقت زمني هو ساعتين وثمانية عشر دقيقة وثلاثة وثلاثون ثانيه ،،،،
الطفلة عمرها عشرة أشهر وأثناعشر يوم أي لازالت بعمر المحاباه كانت سبحان رباً خلقها ،،
تمتلك من الجمال كل الجمال ،،
عمروالدتها المتوفية : إحدى وعشرون عام ،،
قد توفى والد دانيه ((إبراهيم ))
قبل // شهر وإحدى عشر يوم //،، عن عمر يناهز ،،، الثمانية وعشرون عاماً ،،
////////////////////
،،
المنزل الأن خالي من الجميع ،،الكل قد خرج .. للمنزل المجاور (منزل أعمام دانيه) كان الكل بذهول وقد تم نسيان دانيا بالمنزل ..
دانيه ،،، في هذه اللحظه لا يوجد عندها أي بشر ،، كان ،،
كانت تلاعب دبدوبها الصغير ،،
،،
وقد تم غسيل جثمان والدتها ((دنيا )) التي لازالت في نفس المنزل // تغسل// بعد وفاتها .. بسبب أزمه قلبيه //
،،،،،
المسافة مابين الغرفة المكفنة فيها (والدة الطفلة دانيا ) والصالة التي تلعبو بها (دانيا مع دبدوبها) هي 19متر فقط ،،
حيث دانيه في الصالة ،، و الوالدة >> دنيا << قد وضعت في مجلس النساء ،، بعد غسيلها ولفها بقماش الكفن ..الذي ترك مهملاً لم يتم عمل الأربطة له ،،
الطفلة (( دانيه )) لاغذاء لها غير ثدي والدتها ،،
والأن على موعد مع إ رضاعها ،،
لقد همهمت بالبكاء ،، والذي قد أعتادت دائما ً بتلبية عاجلة من والدتها ،، لتحتضنها ولتضمها لصدرها ومن ثم الأرضاع ،،
ولكن هذه المرة ..
،،،، لم تجد (دانيه) تلبية كما أعتادت ،،
حذفت بدبدوبها وأتجهت وبقدرة من الله للغرفة الذي عندما غسلت والدتها وضعت بها ــ >> مجلس النساء <<
هاهي (الطفلةدانية) تتجه لوالدتها ،،وهي تحبي حتى دخلت غرفة مجلس النساء لتجد والدها أمامها وكالعادة وجدت الثدي قد أنكض بالحليب ،، فرضعت ،، حتى أرتوت ..
فحاولت تلاعب والدتها كالعادة ولكن دون جدوى ..
...ماه ماه ماه،، لم تقابل بلبيه كما أعتادت وضمة صدر
ومن زود ذعر الناس قد تركت إحدى عيون الفرن بالمطبخ والعه وفوقها القدر الذي سخن به الماء لغسيل الأم
بالفعل قد نقل بعض من الماء في إناء آخر ،، وترك القدر على عين الفرن ،،وبه سعة ربعه من الماء الذي يغلي .. وبقوه فائقة التصوير ،،
الآن ( دانيه) تتجه حبواُ بأتجاه الفرن ،،،
كما تعودت دائم عندما تتجه للفرن أي المطبخ ،، تلحق بها والدتها للخوف عليها ،،
محاولة من هذا إن تصحى والدتها وتلحق بها ،،،
،،،
وعندما وصلت للمطبح حاولت أن تقف على زاوية الفرن ومع هزهزتها وغليان الماء ،
أنعكس الوضع >>> رأس على عقب <<<،،
عندما طاح عليها القدر و أنصب الماء الذي قد وصل لأخر درجات الغليان
فتسبحت (دانيه) بغليان الماء
فهنا بكت
>>><<<<< دانيه،،
......... ثم بكت
.................. ثم بكت
............................ ثم بكت
......................... ................. ثم بكت
.................................................. ........... ثم بكت
كل هذا وهي تحبو بأتجاه والدتها
،،،
قبل إن تصل لوالدتها قد أحترق جسم دانيه كلياً
وفي آخر أنفاسها وصلت دانيه لوالدتها حبواً
ومع أرتما ئها على صدر والدتها
اللتزق اللحم باللحم ،،
والروح تخرج بعد الروح ،،
>>><<<
>>><<<
هاهي دانيه ... ترفض إن تبقى .. بعد والدتها .. وتعلن الرحيل ..
والقبر قد حفر لروح دنيا .. ليستقبل دنيا ودانيه
قد أخذ الله ( أمانته )
سوياً ،،
فترحل
دنيا /
/ وترا فقها دانية ،،،
هنا ... أنتهت مراسم الوداع ..
رحمك يادنيا ... ورحمك يادانيه ..
....
///////////////////////////////////////////////////
^^
^^
^^
[glow1=663333]أبتسامه[/glow1]
أبتسامه ..
لقصد الخروج من أجواء الحزن ...
الدبدوب للبيع .... وبقيمة مغريه ... خخ
ولقصة أخرى ,.,,,نستودعكم الله ....
أحتراميـــ[/align]
مواقع النشر (المفضلة)