ملحمة الفراق التي تصدع الشمل كانت ومازالت نتيجة ظروف قاسيه
تنزل بالمحبين فتخلق الرعب والخوف من مستقبل مجهول
،،، على مفرق من مفارق الحياة يقف محبان طالما اشرقت اضواء الحب عليهما
، يقفان ليرسما نهاية اللقاء ، دموع تترقرق بين الجفون ،
مترددة بين ان تنزل أو تختبئ خوفا من الرقيب والواشي
وأيد تتشابك معلنة عهد الوفاء ؟
وحديث مناجاة في القلب المتيم يصبر النفس ويمنيها بلقاء
ربما تجود به الايام المقبلة ؟ اسأل الله العلي القدير ،
أن لا يرينا يوما نفارق فيه من نحب ،،،
وتقبلوا : فائق تقديري واحترامي
مواقع النشر (المفضلة)