××جنيــــــة رومنسيــة والطيارة ××
هلوووووووووووووو
أنا جايه اليوم وأبي أعرض لكم مسلسل دراماتيكي يتمحور ويعرض أقوى كذبات وشلخات بنية لطيفة حبوبة أسمها جنيه رومنسية ... طبعاً هذه الفتاة دجالة وحياله وتحب تخترع قصص>>طبعا ....
يالله نبدأ
صحيت من الصبح نشيطة حركية بس للأسف متمللة حدي ... لأني بعت الراديو مالي لكي أشتري بفلوسه مناكير ... حاولت بكل الوسائل إني أطلع لبيت جارتنا لكي ألعب مع (نبض الجروح) في الحارة لعبة الفأر والفأر ولكنني لم أفلح مع أمي ... أخيراً رجع إبي من العمل منهكاً وذهب إلى غرفة النوم وشطح تشطيحه غير طبيعية على الفراش ... المهم طقت براسي أني أبوق جمس الوالد<< يا كثر ماتبوقين وأروح به البر علشان أغير جو وأشم هواء نقي وبالمره أصيد جمن ضب للعشا ...
أخذت مفاتيح السياره خلسه وخرجت من المنزل ... طقيت سلف وطرت طيراناً إلى البر ... هناك عجبني صوت السياره خاصة عندما تسحب سايدات على المنعطفات ... المهم إستمريت على هالحالة إلين وصلت للبر في آخر لحظة حيث لم يتبق ولا نقطة بترول ... نزلت وقمت المشي واتجول وأصيد الضبان ...ولما بغيت أرجع للبيت حاولت أطق سلف ولكن مافي فايدة ... ساعتها بديت أفكر في حل ... وحل الصمت ... ولم يقطع ذاك الصمت إلا صوتطياره حربية (( F16 )) كانت راجعة إلى الوطن الأم أمريكا ... المهم كان معاي ضب معصلق وضعيف دائماً كان يحاول يشرد من قبظتي لكن لا محالة ... المهم فكرت وفكرت وفكرت ... قلت لهذا الضب أبي أخليك تروح بيتكم بس على شرط ... أني أرميك رمية قوية إلى تلك الطياره وأنت تقوم بثقب خزان الوقود وترجع لي ... قال الضب :: أوكي>>متحضر ....
المهم بعدما ثقب الضب خزان الوقود مال الطياره قامت قطرات البترول تنزل مباشره من خزان الطياره إلى فتحة خزان السياره وهكذا حتى إمتلأ >> سبحان الله ... قال الضب يلا وين الوعد ... أنتي قلتي بتطلقين سراحي ... يلا راوينا ... ذاك الوقت ضحكت من قلبي عليه وقلت له:: صج أنك مخفه ... قمت بتسكير خزان الوقود حق الجمس وطقيت سلف راجعه للبيت .. ولكن كل ما زادت السرعة إرتفعت السيارة الأرض ... قمت من باب السرعة بسياقة الطياره >>أقصد السياره ... حتى لبقت فوق سطح بيتنا ... ورحت تعشيت ونمت ولا على قلبي هم ...
يا الله بباي
<<<<<<<< امانه عمركم شفتوا وحده تكتب عن نفسها موضوع << والله من الدلاخه
ههههههههههههههههههههههاااااااااااااي
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههاااااااااااااا اي
مواقع النشر (المفضلة)