،
سأكون كاذباً متبجح
إن قلت لكم
أنني أود أن أبتكر الذرة أو اعادة إختراع العجلة ، أو الثرثرة والفلسفة
أو أن أتحذلق وأتزبب قبل التحصرم إلى مالا إلــ؟ــخ..
ولكن أمر بديهي جداُ أن نعود للأساس ، والرجوع إلى البدايات
الرجوع إلى ما كان علية النبي ( صلى الله علية وسلم وأصحابـة )
حين نبادر لحل مشكلة ما يجب التيقض والإدراك بأن هناك مشكلة
على سبيل المثال أن تكون نائماً بخلاء شبة جزيرتنا العربية فينقطع جهاز التبريد
تلقائياً ستشعر بالحر ، والعرق يتصبب سيزداد الأمر سواءً فينتابك القلق وانت نائم
إلى أن يرغمك بأن تفتح عيناك للإستفاقة وكشف حقيقة تلك المشكلة ومصدرها
هُنا يجب أعادة صياغـة الحدث بتلك المكينة ( الدماغ )
وهُنا أيضاً يجب أن تعمل جميع الحواس ، والرجوع إلى ما حدث بتلك المكينة
ووضع نِسب ومقارنة لكل ماحدث مابين الـصح و الـخطاء
1 : كل ذلك بتوفيق الله
2 : عمق التركيز والإسهاب في التفكير بجوانب المشكلة
4 : صيغة عرض أسطوانة الحدث بالمكينة هل هو إنتقائي أم ملزم بما قالة هذا وذاك أم هو منبثق إلى مالا نهاية
3 : قبل ذلك آي( 4 : ) حجم المخزون بعقلك الذي تم إستعراضة وهل كان الإستعراض بواسطة
الخيميائي ، أم كفاحي لهتلر ، أم للعلوج ، أم للخنفشاري شلولخ
، أم الطنطاوي ، أم قسمي النقاش والعام بمنتديات الزين ، أم لا تحزن ، أم لحضرة المحترم ، أم غيرهم..
كل ما ذكر هي كُتب ومقالات لم أقرأها أو أسمعها
كلها بلا شك ليست لها اهمية في الوقت الحاضر
أميــــــر
مواقع النشر (المفضلة)